الهواء النظيف

• Everyone wants to breath clean air and have good water, - but the controllers of the environmental movement have done nothing - but co-op people's concerns and parole it into support - for global policies that further destabilize the 3rd World -
  الجميع يريد أن يتنفس الهواء النظيف والمياه الصالحة للشرب ولكن الأجهزة المتحكمة في الحركة البيئية لم تفعل شيئا ليس إلا التعاون مع مخاوف الناس والتشرط عليهم بدعم
• The Family Planning Act 1967 empowered local authorities to set up a family planning service with free advice and means-tested provision of contraceptive devices while the Clean Air Act 1968 extended powers to combat air pollution.
  أتاح قانون تنظيم الأسرة لعام 1967 للسلطات المحلية إنشاء خدمة تنظيم الأسرة مع تقديم المشورة المجانية وتوفير وسائل منع الحمل، في حين أن قانون الهواء النظيف لعام 1968 مددت صلاحيات مكافحة تلوث الهواء.
• In the United States, nitrogen oxides, PM, carbon monoxide, sulphur dioxide, and ozone, are regulated as criteria air pollutants under the Clean Air Act to levels where human health and welfare are protected.
  تُحدد أكاسيد النيتروجين والمادة الهبابية وأول أكسيد الكربون وثاني أكسيد الكبريت والأوزون على أنها معايير ملوثات الهواء بناءاً على قانون الهواء النظيف في الولايات المتحدة الأمريكية، وتحدد النسب المسموح بها من هذه المواد لحماية صحة الإنسان.
• Unsurprisingly, several attempts were made either to completely remodel the National Gallery (as suggested by Sir Charles Barry in 1853), or to move it to more capacious premises in Kensington, where the air was also cleaner.
  مما لا يثير الدهشة، ومحاولات عدة وأدلى إما لإعادة تماما المتحف الوطني (على النحو الذي اقترحه السير تشارلز باري في 1853)، أو لنقلها إلى أماكن أكثر رحيب في كنسينغتون في لندن، حيث كان الهواء النظيف أيضا.
• In the United States, despite the passage of the Clean Air Act in 1970, in 2002 at least 146 million Americans were living in non-attainment areas—regions in which the concentration of certain air pollutants exceeded federal standards.
  وعلى الرغم من أن قانون الهواء النظيف صدر عام 1970، فإنه في عام 2002 كان هناك ما لا يقل عن 146 مليون أمريكي يعيشون في مناطق لا يتوفر فيها أي من معايير الملوثات التي تم ذكرها في المعايير القومية لنوعية الهواء المحيط الصادرة عام 1997.