Regarding Type II errors, despite the publication of a 1978 paper noting that the sample sizes of many "negative" RCTs were too small to make definitive conclusions about the negative results, by 2005-2006 a sizeable proportion of RCTs still had inaccurate or incompletely reported sample size calculations. وفيما يتعلق النوع الثاني من أخطاء، على الرغم من نشر ورقة في 1978 مشيرا إلى أن أحجام العينة للعديد من تجارب السريرية العشوائية "السلبية" صغير جدا لجعل استنتاجات نهائية حول نتائج سلبية، بحلول 2005-2006 نسبة كبيرة من تجارب السريرية العشوائية لا يزال لديه حسابات غير دقيقة أو غير كاملة أفادت حجم العينة.
Regarding Type II errors, despite the publication of a 1978 paper noting that the sample sizes of many "negative" RCTs were too small to make definitive conclusions about the negative results, by 2005-2006 a sizeable proportion of RCTs still had inaccurate or incompletely reported sample size calculations. وفيما يتعلق النوع الثاني من أخطاء، على الرغم من نشر ورقة في 1978 مشيرا إلى أن أحجام العينة للعديد من تجارب السريرية العشوائية "السلبية" صغير جدا لجعل استنتاجات نهائية حول نتائج سلبية، بحلول 2005-2006 نسبة كبيرة من تجارب السريرية العشوائية لا يزال لديه حسابات غير دقيقة أو غير كاملة أفادت حجم العينة.
They all produced reasonably comparable results in re-rupture rates (with each study adding a cautious note about small sample size, one study showing 12% re-rupture in non-surgical treatment versus 4% re-rupture in surgical treatment, which is statistically insignificant), strength, and range of motion, while most have reaffirmed the greater complication rate from surgery. جميع الدراسات أنتجت نتائج مماثلة بشكل منطقي في معدلات عودة التمزق (إضافة ملحوظة تحذيرية في كل دراسة بشأن صغر حجم العينة، إحدى الدراسات أظهرت نسبة 12% في عودة التمزق في العلاج غير الجراحي مقارنة بـ 4% في العلاج الجراحي وهذا ليس مفيدا من الناحية الإحصائية)، القوة، و مجال الحركة، في حين أن الأغلبية أكدت المعدلَ الكبير للمضاعفات الناتجة من الجراحة.