These may be quasi-military, as when in November 1975 the Moroccan government organized the "green march" of civilians to cross the border into the former Spanish colony of Western Sahara to claim the territory for Morocco - all at the same time as Moroccan forces entered the territory clandestinely. وقد تكون هذه الأدوار شبه عسكرية، كما حدث في نوفمبر 1975 عندما نظمت الحكومة المغربية «المسيرة الخضراء» للمدنيين من أجل عبور الحدود إلى المستعمرة الإسبانية السابقة في الصحراء الغربية للمطالبة بحق المغرب في المنقطة، وقد حدث ذلك أثناء دخول القوات المغربية إلى تلك المنطقة بشكل سري.
For example, all drinking water for the city of Laayoune comes from desalinization facilities and costs 3 US dollars per cubic meter but is sold at the national price of 0.0275 US dollars; the difference is paid for by the government of Morocco. كما تقوم المملكة بإعادة الحياة للأراضي التي تُعاني من شح موارد المياه العذبة والأمر مكلف للغاية؛ فعلى سبيل المثال لا الحصر فإن جميع مياه الشرب في مدينة العيون تأتي من مراكز تحلية تُكلف 3 دولار لكل متر مكعب علما أن السعر الوطني هو 0.0275 دولار أمريكي، أما فرق السعرين فتتكلف الحكومة المغربية بدفع ثمنه.
Seeing from this investment’s success, Morocco tends to expand its automotive industry so it can keep increasing its exports, lately a final deal has been reached between the Moroccan government and ‘Group Peugeot-Citroen’ that leads to the creation of a new factory near Kenitra with an investment of 6 billion dirhams (€557 millions). وبالنظر إلى نجاح هذا الاستثمار، يميل المغرب إلى توسيع صناعة السيارات حتى يتمكن من الحفاظ على صادراته، وقد تم التوصل مؤخرا إلى اتفاق نهائي بين الحكومة المغربية ومجموعة "بيجو-سيتروين" يروم إلى إنشاء مصنع جديد بالقرب من القنيطرة مع ٱستثمار قدره 6 ملايير درهم (557 مليون يورو).
Since a United Nations-sponsored ceasefire agreement in 1991, two thirds of the territory (including most of the Atlantic coastline – the only part of the coast outside the Moroccan Western Sahara Wall is the extreme south, including the Ras Nouadhibou peninsula) has been administered by the Moroccan government, with tacit support from France and the United States, and the remainder by the SADR, backed by Algeria. رعت الأمم المتحدة اتفاق وقف إطلاق النار في عام 1991، وكانت قد نشرت تقريرها الذي أكدت فيه أن ثلثي الأراضي (بما في ذلك معظم الساحل الأطلسي -الجزء الوحيد من الساحل خارج الجدار الرملي في أقصى الجنوب- بالإضافة إلى جزيرة رأس نواذيبو) تُدار من قبل الحكومة المغربية التي تحصل على دعم ضمني من فرنسا والولايات المتحدة، أما الثلث المتبقي فيُدار من قبل قوات تابعة لدولة الجزائر.
The Moroccan government had promised the financing of a center that will enable the new workers to gain knowledge about the work they will be doing in the factory, Morocco also had set up all the necessary infrastructure that will facilitate all the logistic needed for the new cars to reach the Tanger-med port, Morocco has set up a new small highway and a new rail line that will link the factory to the port. وكان على المغرب أن يفي ببعض الوعود التي قطعها على الشركة لكي تستثمر في البلد، وقد وعدت الحكومة المغربية بتمويل مركز للتكوين من شأنه تمكين العمال الجدد من ٱكتساب المعرفة والخبرة في العمل الذي سيقومون به في المصنع، كما أنشأ المغرب البنية التحتية اللازمة التي من شأنها تسهيل جميع الخدمات اللوجستية اللازمة لإيصال السيارات الجديدة إلى ميناء طنجة المتوسط، فأنشأ طريقا صغيرة جديدة وخطا جديدا للسكة الحديدية يربط المصنع بالميناء.