Some research has suggested these classrooms are of particular benefit to students with language-based learning disabilities such as dyslexia. وأشارت بعض الأبحاث إلى أن هذه الفصول الدراسية ذات فائدة خاصة للطلاب الذين لديهم صعوبات تعلم باللغة مثل عسر القراءة.
Some research has suggested these classrooms are of particular benefit to students with language-based learning disabilities such as dyslexia. وأشارت بعض الأبحاث إلى أن هذه الفصول الدراسية ذات فائدة خاصة للطلاب الذين لديهم صعوبات تعلم باللغة مثل عسر القراءة.
If they get called this medically diagnosed term, dyslexic, then it is a signal to all that it’s not to do with intelligence.” أما إذا أطلق على هؤلاء الأطفال هذا المصطلح الطبي، مصاب بعسر القراءة، فإن ذلك بمثابة الإشارة للجميع بأنه لا يتعلق بالذكاء."
This conversion can cause multiple problems in the developing left-handed child, including learning disorders, dyslexia, stuttering and other speech disorders. يمكن أن يتسبب هذا التحويل في حدوث مشاكل متعدّدة في نموّ الطفل الأعسر، بما في ذلك اضطرابات التعلّم، وعسر القراءة، والتأتأة واضطرابات الكلام الأخرى.
British social workers may use "learning difficulty" to refer to both people with intellectual disability and those with conditions such as dyslexia. قد يستخدم العاملون الاجتماعيون البريطانيون "صعوبات التعلم" للإشارة إلى الأشخاص المصابين بالإعاقة الذهنية والمصابين بأمراض عسر القراءة، عسر الحساب، واضطراب التناسق النمائي على حدٍ سواء.
Further, exposure to external visual noise produced the same level of impairment in dyslexic subjects regardless of the speed of the task being tested. علاوةً على ذلك، ونتج عن التعرّض للتشويش البصري الخارجي نفس مستوى الضعف لدى المفحوصين المصابين بعسر القراءة بغض النظر عن سرعة المهمة التي يختبرونها.
The new research shows that differences in processing ability between dyslexic and non-dyslexic subjects for visual data occurs only in when there are environmental distractions. وتوضح الأبحاث الحديثة أن الاختلافات في معالجة القدرة بين المفحوصين المصابين بعسر القراءة وغير المصابين بالنسبة للبيانات البصرية تحدث فقط عند وجود مشتتات بيئية.
The basic hypothesis is that reading failure or dyslexia stems from a functional or structural deficit in left hemispheric brain areas associated with processing the sounds of language. تنص الفرضية الأساسية على أن الفشل في القراءة أو عسر القراءة ينشأ من عجز وظيفي أو بنيوي في مناطق الدماغ في النصف الأيسر المرتبط بعملية تفسير أصوات اللغة.
It argues that the common understanding of dyslexia is not only false but makes it more difficult to provide the reading help that hundreds of thousands of children desperately need. وهي تقول إن الفهم الشائع لعسر القراءة ليس فقط خاطئًا، ولكنه يجعل من الصعب بشكل أكبر توفير المساعدة المتعلقة بالقراءة التي يحتاج إليها مئات الآلاف من الأطفال.
Thus, some dyslexic symptoms appear to arise because of an impaired ability to filter out environmental distractions, and to categorize information so as to distinguish the important sensory data from the irrelevant. ولذا، تبدأ بعض أعراض حالات عسر القراءة في الظهور نتيجة ضعف القدرة على إبعاد المشتتات البيئية وتصنيف المعلومات وذلك لتمييز البيانات الحسية المهمة عن البيانات غير المتصلة.