عملية الثبات

• Both Fortitude plans involved the creation of phantom field armies (based in Edinburgh and the south of England) which threatened Norway (Fortitude North) and Pas de Calais (Fortitude South).
  شملت كلتا الخطتين لعملية الثبات إنشاء جيوش ميدانية وهمية (والتى تمركزت في أدنبره وجنوب إنجلترا) وهددت بغزو النرويج عبر (عملية الثبات الشمالية) وغزو ممر كاليه (عملية الثبات الجنوبية).
• Operation Fortitude South was a sub-plan which called for the fabrication of a non-existent field army in South East England, with the aim of threatening an invasion in the Pas de Calais region of France.
  كانت عملية الثبات الجنوبية خطة فرعية دعت إلى إنشاء جيش ميداني وهمي في جنوب شرق إنجلترا، بهدف التهديد بغزو لمنطقة ممر كاليه في فرنسا.
• Unlike its Southern counterpart the deception relied primarily on "Special Means" and fake radio traffic, since it was judged unlikely that German reconnaissance planes could reach Scotland unintercepted.
  وخلافاً لعملية الثبات الجنوبية، فقد اعتمدت خطة خداع عملية الثبات الشمالية بالأساس على "الوسائل الخاصة" وحركة الاتصالات اللاسلكية الزائفة، حيث كان من غير الراجح افتراض إمكانية وصول طائرات الاستطلاع الألمانية إلى اسكتلندا.
• Unlike its Southern counterpart the deception relied primarily on "Special Means" and fake radio traffic, since it was judged unlikely that German reconnaissance planes could reach Scotland unintercepted.
  وخلافاً لعملية الثبات الجنوبية، فقد اعتمدت خطة خداع عملية الثبات الشمالية بالأساس على "الوسائل الخاصة" وحركة الاتصالات اللاسلكية الزائفة، حيث كان من غير الراجح افتراض إمكانية وصول طائرات الاستطلاع الألمانية إلى اسكتلندا.
• Zeppelin was the Mediterranean equivalent of Fortitude, intended to tie down German forces in the area by threatening landings in the Balkans, particularly Crete or Romania.
  عملية زبلن هي عملية مُكافئة لعملية الثبات، حيث جرت في منطقة حوض البحر المتوسط، وهدفت إلى إعاقة القوات الألمانية في المنطقة من خلال الإيحاء بإنزال عسكري في منطقة البلقان، وبخاصةً في كريت أو رومانيا.
• German documents, captured after the war, showed that, although they did not believe Norway to be the main invasion target, the Fortitude North units were considered capable of a diversionary attack.
  وأظهرت الوثائق الألمانية، التي ضُبطت بعد الحرب، أنه على الرغم من أن الألمان لم يصدقوا أن النرويج هي الهدف الرئيسي للغزو، إلا أنهم اعتبروا وحدات عملية الثبات الشمالية قادرة على القيام بهجوم مُخادع.
• For example, Fortitude North relied heavily on wireless transmission (the Allies thought that Scotland was too far for German reconnaissance to reach) while Fortitude South utilised the Allies network of double agents.
  فعلى سبيل المثال، اعتمدت عملية الثبات الشمالية على البث اللاسلكي بدرجة كبيرة (اعتقد الحلفاء أن اسكتلندا بعيدة جداً عن نطاق الاستطلاعات الألمانية)، في حين استخدمت عملية الثبات الجنوبية شبكة الحلفاء من العُملاء المزدوجين.
• For example, Fortitude North relied heavily on wireless transmission (the Allies thought that Scotland was too far for German reconnaissance to reach) while Fortitude South utilised the Allies network of double agents.
  فعلى سبيل المثال، اعتمدت عملية الثبات الشمالية على البث اللاسلكي بدرجة كبيرة (اعتقد الحلفاء أن اسكتلندا بعيدة جداً عن نطاق الاستطلاعات الألمانية)، في حين استخدمت عملية الثبات الجنوبية شبكة الحلفاء من العُملاء المزدوجين.
• He created a network of 27 imaginary sub-agents by the time of Fortitude, and the Germans unwittingly paid the British Exchequer large amounts of money regularly, thinking they were funding a network loyal to themselves.
  وقد أنشأ شبكة من 27 عميل فرعى ليس لهم وجود بحلول وقت عملية الثبات، بحيث دفع الألمان مبالغ كبيرة من الأموال بشكل منتظم إلى الخزانة البريطانية بدون قصد، ظناً منهم أنهم كانوا يمولون شبكة موالية لهم.
• Intercepted situation reports suggested that the Germans believed rumours of landings in the area to be "cover operations of small caliber" and part of the cover for a main Allied thrust at Calais (in itself a deception called Operation Fortitude South).
  وأوعزت تقارير الأوضاع التي اعُترضت أن الألمان كانوا يعتقدون في الشائعات عن الإنزال في المنطقة ك"عمليات تغطية من عيار صغير" وجزء من غطاء لثغرة الحلفاء الرئيسية في كاليه (كان هذا في حد ذاته عملية خداع تسمى عملية الثبات الجنوبية).