فراسة

• Prichard was an adherent of what was known faculty psychology, which attempted to divide the mind into different functions or abilities, but not phrenology, which attempted to locate them below specific parts of the skull.
  كان بريتشارد مؤيداً لما كان يعرف بكلية علم النفس والتي حاولت تقسيم العقل إلى وظائف أو قدرات مختلفة -ليس علم الفراسة- وحاولت تحديد مكان لكلٍ من هذه الوظائف تحت أجزاء معينة من الجمجمة.
• Among the most notable developments in the history of pseudoscience in the 19th century are the rise of Spiritualism (traced in America to 1848), homeopathy (first formulated in 1796), and phrenology (developed around 1800).
  من أهم التطورات المنجَزة في تاريخ العلوم الزائفة في القرن التاسع عشر نشوء الاعتقاد باستحضار الأرواح (تم تقفي أصولها في أمريكا لعام 1848)، والمعالجة المثلية (نشأت لأول مرة عام 1796)، وفراسة الدماغ (تطورت حوالي عام 1800).
• Phrenology, created by Franz Joseph Gall (1758–1828) and Johann Gaspar Spurzheim (1776–1832) and best known for the idea that one's personality could be determined by the variation of bumps on their skull, proposed that different regions in one's brain have different functions and may very well be associated with different behaviours.
  (مارس 2019) يشير التخصص الوظيفي في الدماغ إلى أن المناطق المختلفة لها وظائف مخصصة مختلفة فراسة الدماغ، الذي أنشأه فرانز جوزيف غال (1758-1828) ويوهان غاسبار سبورزهايم (1776-1832) والمعروفة بفكرة أن شخصية الفرد يمكن تحديدها من خلال اختلاف المعالم على جمجمته، واقترحت أن المناطق المختلفة في الدماغ لها وظائف مختلفة، وربما ترتبط بالسلوكيات مختلفة.