فيلوسيرابتور

• While most velociraptorines were generally small animals, at least one species may have achieved gigantic sizes comparable to those found among the dromaeosaurines.
  على الرغم من أن غالبية الفيلوسيرابتوريات كانت حيوانات صغيرة عُموماً فإن نوعاً واحداً منها على الأقل ربما كانَ حجمه عملاقاً بقدر الدرومايوصورات.
• And Ernest Muhlbrat first hypothesized that the velociraptor, when threatened would expand its collar and emit a high-pitched noise to frighten off its predator.
  وافترض إرنست Muhlbrat أولا أن فيلوسيرابتور، عندما هدد... ... ستوسع طوقه وتنبعث منها ضوضاء عالية النبرة... ... لتخويف الحيوانات المفترسة لها .
• In 1924, museum president Henry Fairfield Osborn designated the skull and claw (which he assumed to come from the hand) as the type specimen of his new genus, Velociraptor.
  وفي عام 1924 صنَّفَ مدير المتحف هنري فارفيلد أوزبورن الجمجمة والمخلب (الذي اعتبر أنه مخلب يد، على عكس الواقع) كعينة نوع الجنس الجديد الذي أنشأه والذي أطلقَ عليه "الفيلوسيرابتور".
• In 1924, museum president Henry Fairfield Osborn designated the skull and claw (which he assumed to come from the hand) as the type specimen of his new genus, Velociraptor.
  وفي عام 1924 صنَّفَ مدير المتحف هنري فارفيلد أوزبورن الجمجمة والمخلب (الذي اعتبر أنه مخلب يد، على عكس الواقع) كعينة نوع الجنس الجديد الذي أنشأه والذي أطلقَ عليه "الفيلوسيرابتور".
• In 1924, museum president Henry Fairfield Osborn designated the skull and claw (which he assumed to come from the hand) as the type specimen of his new genus, Velociraptor.
  وفي عام 1924 صنَّفَ مدير المتحف هنري فارفيلد أوزبورن الجمجمة والمخلب (الذي اعتبر أنه مخلب يد، على عكس الواقع) كعينة نوع الجنس الجديد الذي أنشأه والذي أطلقَ عليه "الفيلوسيرابتور".
• American scientists returned to Mongolia in 1990, and a joint Mongolian-American expedition to the Gobi, led by the American Museum of Natural History and the Mongolian Academy of Sciences, turned up several well-preserved skeletons.
  وبعدها مُباشرة في عام 1990 عادت البعثات الأمريكية مجدداً إلى منغوليا إثر انتهاء الحرب، وتمكن فريق أمريكي منغولي مشترك في صحراء غوبي (ابتعثه المتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي وأكاديمية العلوم المنغولية) من العثور على العديد من عينات الفيلوسيرابتور المحفوظة جيداً.