简体版 English
تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

قاذفة القنابل

"قاذفة القنابل" بالانجليزي
أمثلة
  • GE was initially considering only contributing technology from its CF6 engine rather than its much more advanced F101 engine, developed for the B-1 Lancer supersonic bomber.
    وتساهم جنرال الكتريك للطيران في البداية بنقل التكنولوجيا من محركها سي اف 6 فقط، وليس من محركها الأكثر تقدما بكثير من طراز إف 101، والذي يستخدم على قاذفة القنابل الاستراتيجية الأمريكية والأسرع من الصوت من طراز بي-1 لانسر.
  • She improved her skills by flying bomber and fighter planes at the 1st Aircraft Regiment in Eskişehir Airbase and gained experience after participating in the Aegean and Thrace exercises in 1937.
    وقد حسنت من قدراتها من خلال قيادة طائرات القتال والطائرات قاذفة القنابل في فوج الطائرات الأول في قاعدة إسكيشهر الجوية، وحصلت على الكثير من الخبرات بعد المشاركة في تجارب بحر إيجة وتراقيا في عام 1937.
  • The stealth bomber was the first all-composite aircraft, but many passenger aircraft like the Airbus and the Boeing 787 use an increasing proportion of composites in their fuselages, such as hydrophobic melamine foam.
    وكانت الطائرة قاذفة القنابل المتخفية أول طائرة مصنوعة بالكامل من هذه المواد, ولكن هناك العديد من طائرات الركاب، مثل إيرباص وطائرة بوينغ 787 التي تستخدم نسبًا متزايدة من هذه المركبات في هياكل طائراتها.
  • After four days of around-the-clock artillery bombardment, with fighter-bomber air strikes being conducted every five to 10 minutes including the use of thermobaric weapons (TOS-1 multiple rocket launchers), the storming of Komsomolskoye began.
    بعد أربعة أيام من قصف المدفعية على مدار الساعة ، مع قصف جوي من قاذفة القنابل يجري كل 5 إلى 10 دقائق بما في ذلك استخدام الأسلحة الحرارية (قاذفات صواريخ متعددة توس-1) ، بدأ اقتحام كومسومولسكوي.
  • During World War II, the bomb aimer in some bombers would be positioned this way to be better able to view the ground through a transparent panel or bubble in the nose of a bomber.
    وخلال الحرب العالمية الثانية، كان يقوم الطيار المسؤول عن إلقاء القنابل في بعض قاذفات القنابل باتخاذ وضع الرقود ليتمكن بشكل أفضل من كشف الأرض من خلال لوحة شفافة أو فقاعة في مقدمة قاذفة القنابل.
  • During World War II, the bomb aimer in some bombers would be positioned this way to be better able to view the ground through a transparent panel or bubble in the nose of a bomber.
    وخلال الحرب العالمية الثانية، كان يقوم الطيار المسؤول عن إلقاء القنابل في بعض قاذفات القنابل باتخاذ وضع الرقود ليتمكن بشكل أفضل من كشف الأرض من خلال لوحة شفافة أو فقاعة في مقدمة قاذفة القنابل.
  • At approximately 18,500 units – including over 4,600 manufactured by Ford Motor Company – it holds records as the world's most produced bomber, heavy bomber, multi-engine aircraft, and American military aircraft in history.
    تم انتاج ما يقارب من 19،000 وحدة، منها أكثر من 8،000 صنعت من قبل شركة فورد، فإنها تحمل سجلات عالمية تاريخية للطائرة الأكثر إنتاجا في فئات، قاذفات القنابل وقاذفة القنابل الثقيلة والطائرات المتعددة المحركات والطائرات العسكرية الأمريكية.
  • The Group reequipped with North American P-51 Mustangs in December 1944 and until the end of the war in Europe the Group remained at Duxford carrying out bomber escort and fighter sweeps, ground strafing and ground attack missions.
    المجموعة التي أعيد تجهيزها بطائرات نورث أمریکان بي-51 موستانج المقاتلة من ديسمبر 1944 إلى غاية نهاية الحرب في أوروبا، حيث ظلت المجموعة في دوكسفورد، وقامت بدورها كمرافقه لقاذفة القنابل وكمقاتلة مشاركة في الإجتياحات، ومهمات القصف والهجوم البري.
  • The United States Department of State's Office of Munitions Control recommended the rejection of the application on national security grounds; specifically because the core technology was an aspect of a strategic national defense system (B-1 bomber), it was built with Department of Defense funding, and that exporting the technology to France would limit the number of American workers on the project.
    الآ إن مكتب التحكم بالذخيرة والعتاد الحربي في وزارة الخارجية الأميركية أوصى برفض الطلب لأسباب تتعلق بالأمن القومي الأمريكي، وعلى وجه التحديد لأن التكنولوجيا الأساسية كانت تمس وأحدة من جوانب نظام الدفاع القومي وهي قاذفة القنابل الاستراتيجية الطائرة بي-1 لانسر، والتي بنتها وزارة الدفاع الأمريكية (بواسطة أموال دافعي الضرائب الأميركيين)، والتي من شأنها أذا ما صدرت هذه التكنولوجيا إلى فرنسا الحد من عدد فرص العمل للمواطنيين الأميركيين في هذا المشروع.
  • الحصول على المزيد من الأمثلة   1  2  3  4