قدماء المصريين

• The earliest known exploration of the Red Sea was conducted by ancient Egyptians, as they attempted to establish commercial routes to Punt.
  تشغيل الوسائط قام بأول رحلة استكشاف للبحر الأحمر قدماء المصريين، لأنهم كانوا يسعَون إلى إقامة الطرق التجارية إلى بلاد البونت.
• The hamadryas baboon was a sacred animal to the ancient Egyptians and appears in various roles in ancient Egyptian religion, hence its alternative name of 'sacred baboon'.
  كان الرباح المقدس حيوانا مقدسا لدى قدماء المصريين، ويظهر في أدوار مختلفة في الديانة المصرية القديمة ، ومن هنا جاء اسم الرباح المقدس.
• The Mesopotamians believed their kings and queens were descended from the City of Gods, but, unlike the ancient Egyptians, they never believed their kings were real gods.
  يعتقد اهل بلاد ما بين النهرين ان الملوك والملكات ينحدرون من مدينة الآلهة، ولكن، خلافا لقدماء المصريين، هم لم يعتقد أن ملوكهم آلهة حقيقية.
• Tombs of early rulers rival the ancient Egyptians for complexity and value of grave goods, and have been similarly pillaged over the centuries by tomb robbers.
  فنافست مقابر الحكام الأوليين مقابر القدماء المصريين من حيث التعقيد وقيمة مرفقات قبورها، كما نهبها سارقي القبور على مدار القرون مثل نظيراتها في مصر أيضًا.
• While such curses are generally considered to have been popularized and sensationalized by British journalists of the 19th century, ancient Egyptians were in fact known to place curse inscriptions on markers protecting temple or tomb goods or property.
  وعلى الرغم من شيوع هذه اللعنات نتيجة للإثارة التي ساهم فيها الصحفيين البريطانيين في القرن 19 فإن قدماء المصريين في الواقع وضعوا علامات معروفة في النقوش بهدف حماية معابدهم وأضرحتهم وحتى ممتلكاتهم.
• In keeping with this philosophy, Al-Quds University states that although "Palestine was conquered in times past by ancient Egyptians, Hittites, Philistines, Israelites, Assyrians, Babylonians, Persians, Romans, Muslim Arabs, Mamlukes, Ottomans, the British, the Zionists … the population remained constant—and is now still Palestinian."
  وتماشيًا مع هذه الرؤية الفلسفية، فقد صرحت جامعة القدس أنه على الرغم من تعرض فلسطين للإحتلال في الآونة الأخيرة من قبل القدماء المصريين والحيثيين والفلسطينيين والإسرائيلين والآشوريين والبابليين والفرس والرومان و المماليك والعثمانيين والبريطانيين والصهاينة ، ولكن ظل الكيان الفلسطيني محتفظًا بوجوده على الأراضي الفلسطينية ولايزال.
• Autopsies that opened the body to determine the cause of death were attested at least in the early third millennium BC, although they were opposed in many ancient societies where it was believed that the outward disfigurement of dead persons prevented them from entering the afterlife (as with the Egyptians, who removed the organs through tiny slits in the body).
  كان المصريين القدماء أي 3000 سنة قبل الميلاد، من أول الحضارات التي مارست فحص الأعضاء الداخلية للإنسان وإزالة بعض مكوناته وذلك في عملبات التحنيط المطلوبة لممارسة الشعائر الدينية أجريت أول عمليات التشريح من أجل تحديد سبب الوفاة، في أوائل الألف الثالث قبل الميلاد، على الرغم من اعتقاد العديد من المجتمعات القديمة أن أي تشويه يحدث لجثث الأشخاص، يمنعهم من دخول الحياة الآخرى (كما كان الحال مع قدماء المصريين الذين كانوا يزيلون الأعضاء الداخلية من خلال شقوق صغيرة في الجسم).