Since European settlement (late 18th century onwards) the animal has also been referred to as the "New Zealand otter", "Māori otter", "New Zealand beaver", "New Zealand muskrat" and "New Zealand platypus" based on various accounts and theories. ومنذ زمن الاستيطان الأوروبي (أواخر القرن الثامن عشر) عرف الحيوان بأسماء أخرى مثل "قضاعة نيوزلندية"، "قضاعة الماوري"، "قندس نيوزلندي" وغيرها العديد من الأسماء باختلاف النظريات والسجلات.
After his crew returned to Russia with sea otter pelts judged to be the finest fur in the world, small associations of fur traders began to sail from the shores of Siberia toward the Aleutian Islands. وبعد أن عاد الطاقم إلى روسيا وهم يحملون فراء قضاعة البحر (و الذي يعتبر أفضل أنواع الفراء في العالم) بدأت الجمعيات الصغيرة لتـُـجار الفراء في الإبحار من سواحل سيبيريا نحو جزر ألوشيان.
In addition to water breathing animals, e.g., fish, most mollusks etc., the term "aquatic animal" can be applied to air-breathing aquatic or sea mammals such as those in the orders Cetacea (whales) and Sirenia (sea cows), which cannot survive on land, as well as the pinnipeds (true seals, eared seals, and the walrus). إلى جانب الأحياء التي تتنفس في الماء، كالأسماك والرخويات وما إلى ذلك، يمكن تطبيق مصطلح "الحيوانات المائية" على الثدييات المائية أو البحرية التي تتنفس الهواء كتلك الثدييات المندرجة تحت رتبة الحيتانيات (الحيتان والتي لا يمكنها العيش على اليابسة، وكذلك الثدييات ذوات الأربع مثل قضاعة النهر (لونترا كانادينسيس) والقنادس (فصيلة القندسيات).
Wading and bottom-feeding animals (e.g. moose and manatee) need to be heavier than water in order to keep contact with the floor or to stay submerged, surface-living animals (e.g. otters) need the opposite, and free-swimming animals living in open waters (e.g. dolphins) need to be neutrally buoyant in order to be able to swim up and down the water column. يلزم أن تكون أجسام الحيوانات المخوّضة والتي تحصل على غذائها من قاع الماء (مثل حيوان الموظ وخروف البحر) أثقل من الماء حتى تتمكن من الاستقرار عند القاع أو أن تبقى مغمورة، وبالنسبة للحيوانات التي تعيش عند سطح المياه (مثل قضاعة البحر) فهي على العكس من ذلك، أما الحيوانات التي تسبح بحريتها في المياه المفتوحة (مثل الدلافين) فهي بحاجة للطفو بشكل محايد حتى تكون قادرة على السباحة لأعلى ولأسفل.