قوات الاحتياط

• German mobile reserves were not strong enough to parry the Soviet mechanized spearheads, while the Sixth Army did not react quickly enough nor decisively enough to disengage German armored forces in Stalingrad and reorient them to defeat the impending threat.
  ولم تكن قوات الاحتياط النقالة الألمانية قادرة على صد رؤوس الجسور المؤللة التي أقامها السوفيت، حيث لم يتوفر لدى الجيش السادس الرد السريع أو الحزم الكافي لرفع الضغط عن القوات المدرعة الألمانية في ستالينجراد وإعادة توجيه هذه القوات لهزيمة التهديد المحدق بالمحور.
• Nowhere was the Soviet levée en masse spirit stronger in resisting the Germans than at Leningrad where reserve troops and freshly improvised Narodnoe Opolcheniye units, consisting of worker battalions and even schoolboy formations, joined in digging trenches as they prepared to defend the city.
  فازدادت الروح السوفياتية الجماعية في كل مكان قوة في مقاومة الألمان في لينينغراد فانضمت القوات الاحتياطية ووحدات ميليشيا نارودنو (أوبولتشيني) الحديثة التي تكونت من كتائب العمال وأيضا من تشكيلات الطلبة في حفر الخنادق وهم مستعدون للدفاع عن المدينة.
• Throughout the protests' duration, the reservists and the Movement for Quality Government were divided by the extent of their demands, with the latter calling for the establishment of a state commission, while the former, joined by parents of soldiers killed in the war, also demanding the government's immediate resignation.
  طوال فترة الاحتجاجات قسمت قوات الاحتياط والحركة من أجل الجودة الحكومية عن مدى مطالبهم حيث دعت الأخيرة إلى إنشاء لجنة تابعة للدولة في حين أن الأول الذي انضم إليه والدا الجنود الذين قتلوا في الحرب مطالبين باستقالة الحكومة على الفور.