نيوترينوات

• There are scientists today who are trying to find a way to ride those neutrinos all the way back to the beginning of time.
  هنالك علماء اليوم يحاولون أن يجدوا طريقة ليركبوا بها هذه النيوترينوات ويعودون على طوال الطريق الى بداية الوقت
• Since neutrinos are also created in the cores of stars (as a result of stellar fusion), the core can be observed using neutrino astronomy.
  بما أن النيوترينوات تنشأ أيضا في قلب النجوم (نتيجة للانصهار النجمى) ، يمكن ملاحظة اللب باستخدام فلك النيوترينو.
• However, in 1968 Pontecorvo proposed that if neutrinos had mass, then they could change from one flavor to another.
  ولكن في عام 1968 اقترح برونو بونتيكورفو أنه لو افترض أن النيوترينوات لها كتلة فلا بد أن تكون لها إمكانية التحول من ونوع لآخر.
• The charged leptons (i.e. the electron, muon, and tau) obtain an effective mass through interaction with the Higgs field, but the neutrinos remain massless.
  أما اللبتونات المشحونة (مثل الإلكترون والميون وتاو) فإنها تنال كتلتها خلال التفاعل مع مجال هيغز، ولكن تبقى النيوترينوات عديمة الكتلة.
• For technical reasons, the masslessness of the neutrinos implies that there is no mixing of the different generations of charged leptons as there is for quarks.
  لأسباب فنية فإن انعدام كتلة النيوترينوات يعني أنه لا يوجد خلط بين مختلف أجيال اللبتونات المشحونة كما هو في الكواركات.
• Because neutrinos only weakly interact with other particles of matter, neutrino detectors must be very large to detect a significant number of neutrinos.
  ونظرا لأن النيوترينوات لها تآثر ضعيف مع الجسيمات الأخرى للمادة فإن عداد النيوترينو يتخذ أحجاما كبيرة جدا من أجل تسجيل عدد مناسب من النيوترينوات.
• Because neutrinos only weakly interact with other particles of matter, neutrino detectors must be very large to detect a significant number of neutrinos.
  ونظرا لأن النيوترينوات لها تآثر ضعيف مع الجسيمات الأخرى للمادة فإن عداد النيوترينو يتخذ أحجاما كبيرة جدا من أجل تسجيل عدد مناسب من النيوترينوات.
• Because neutrinos only weakly interact with other particles of matter, neutrino detectors must be very large to detect a significant number of neutrinos.
  ونظرا لأن النيوترينوات لها تآثر ضعيف مع الجسيمات الأخرى للمادة فإن عداد النيوترينو يتخذ أحجاما كبيرة جدا من أجل تسجيل عدد مناسب من النيوترينوات.
• This is now the smoking gun that we can now prove that neutrinos carry the energy of a supernova, and we detected it right on the Earth as we saw a supernova in outer space.
  هذه الآن ماسورة البندقية التي تمكّننا من برهنة أن النيوترينوات تحمل طاقة المستعرّ الأعظم
• Neutrinos were first recorded in 1956 by Clyde Cowan and Frederick Reines in an experiment employing a nearby nuclear reactor as a neutrino source.
  تم تسجيل النيوترينوات لأول مرة في عام 1956 من قبل العالمين كلايد كوان وفريدريك راينس عن طريق تجربة استخدما فيها مفاعلًا نوويًا قريبًا كمصدرٍ للنيوترينو.