Only smaller carriers unable to operate the Harrier and older pre-Harrier-era carriers can be regarded as true helicopter carriers. فقط الحاملات الصغيرة غير قادرة على تشغيل الهارير، والحاملات قبل حقبة الهارير هي بصدق حاملات المروحيات الخالصة أو النقية.
More Sea Harriers were ordered; not just to replace losses, but to also increase the size of the Fleet Air Arm. ازدادت بعد ذلك أعداد طائرات هارير، ولم تكن هذه الزيادة تعويضاً للمفقود فقط، بل لزيادة حجم سلاح الأسطول الجوي.
In January 1904, the Herero people led by Samuel Maharero and Nama led by Captain Hendrik Witbooi rebelled against German colonial rule. في يناير 1904، تمرد شعب الهيريرو، بقيادة "صامويل ماهاريرو" والناما بقيادة النقيب "هندريك ويتبوي"، ضد الحكم الاستعماري الألماني.
In December 1993, F-15Es launched to destroy a pair of SA-2 sites which had fired upon two Royal Navy Sea Harrier FRS 1s. وفي ديسمبر عام 1993، تم إطلاق إف-15إي لتدمير بطاريتان صواريخ من نوع سام-2، كانت تقبع في المواقع التي فتحت النار على اثنتين من طائرات البحرية الملكية من طراز هارير البحر.
The Sea Harrier was marketed for sales abroad, but by 1983 India was the only operator other than Britain after attempts to sell the aircraft to Argentina and Australia proved unsuccessful. سُوِقت هارير البحر للتصدير، إلا ان مع حلول عام 1983، كانت البحرية الهندية المستخدم الوحيد بجانب البحرية الملكية، بعد فشل بيعها للأرجنتين وأستراليا.
Its usage in the Falklands War was its most high profile and important success, where it was the only fixed-wing fighter available to protect the British Task Force. عملها في حرب الفوكلاند كان له اهمه كبيرة وهو ما حقق النجاح في سجل الطائرة هارير البحر، حيث انها كان الطائرة الوحيدة ذو الجناح الثابت التي كان لها القدرة على حماية القوات البريطانية خلال المهام القتالية.
The Bristol Siddeley company reused the name many years later for the turbofan engine used in the Hawker Siddeley Harrier and which became known as the Rolls-Royce Pegasus when Rolls-Royce took over that company. أعادت شركة بريستول سايدلي استخدام اسم المحرك لاحقا بعد سنين عديدة للمحرك التوربيني المروحي المستخدم في طائرة هوكر سايدلي هارير، و عُرف المحرك بعد ذلك باسم رولز رويس بيجاسوس عندما استولت رولز رويس على الشركة.
More recent notable aircraft include a Hawker Siddeley Harrier which served during the Falklands War with No. 1 Squadron RAF, and a Panavia Tornado, which flew the highest number of bomber sorties of any Tornado in the 1991 Gulf War. من بين الطائرات الأحدث البارزة، هناك طائرة من طراز هوكر سايدلي هارير التي استعملت من طرف السرب رقم 1 التابع لسلاح الجو الملكي خلال حرب الفوكلاند، بالإضافة إلى طائرة بانافيا تورنادو، التي قامت بأعلى عدد من طلعات القنابل من أي طائرة تورنادو أخرى خلال حرب الخليج لسنة 1991.