Laboratory researchers sometimes try to develop animal models of human mental disorders, including by inducing or treating symptoms in animals through genetic, neurological, chemical or behavioral manipulation, but this has been criticized on empirical grounds and opposed on animal rights grounds. يحاول الباحثون المعمليون في بعض الأحيان عمل نماذج حيوانية من الاضطرابات النفسية التي تصيب الإنسان، ويكون ذلك من خلال التحريض على ظهور أعراض المرض في الحيوانات أو علاجها، وذلك عن طريق التعديل الجيني أو العصبي أو الكيميائي أو السلوكي، ولكن تم توجيه انتقادات لهذه الطريقة لأسباب تجريبية ورفضها بسبب حقوق الحيوان.
Progress in microscopy in the 1960s, such as advances in histopathology and stereology, allowed researchers to focus on earlier stages of inflammatory processes while the innovation of experimentally-induced periodontal disease in both human and animal models allowed for more detailed research into the temporal progression of the pathogenesis of plaque-induced periodontal disease. في عام 1960 حدث تقدم في المجهر، مثل التقدم في علم أمراض الأنسجة وفي علم التجسيم، سمح للباحثين بالتركيز على المراحل الأولى للعمليات الالتهابية خلال ابتكار أمراض دَوَاعم السِّنّ مسببة تجريبياً في نماذج لكلا الإنسان والحيوان مما سمح للبحث أن يكون مُفصلاً بالتطور الزمني للأمراض الذي يكون الجير (البلاك) مسبباً مرض دَوَاعم السِّنّ.