This shift in support by the Soviet Union motivated the Barre government to seek allies elsewhere, eventually enabling it to build the largest army on the continent. وقد دفع هذا التغيير على الأرض الذي ساعد السوفييت في تحقيقه حكومة سياد بري إلى البحث عن حلفاء آخرين لها، ما مكنها في نهلية المطاف من بناء أضخم جيش على القارة بأكملها.
A US Country Study handbook describes the Barre regime retaliation against the Umar Mahmud following a failed coup attempt in 1978 which resulted in 2,000 Umar Mahmuud civilians dying in Mudug. يصف دليل الدراسة في الولايات المتحدة الأمريكية رد بري على نظام عمر محمود عقب محاولة انقلاب فاشلة في عام 1978 أسفرت عن قتل 2000 شخص من أفراد عشيرة عمر محمود في مودوغ.
From 1971 onward, a massive tree-planting campaign on a nationwide scale was introduced by the Siad Barre government to halt the advance of thousands of acres of wind-driven sand dunes that threatened to engulf towns, roads and farm land. ومن المشاريع التي اعتمدتها الحكومة من عام 1971 فصاعدا، حملة غرس الأشجار لوقف زحف آلاف الدونمات من الكثبان الرملية التي تحركها الرياح التي تهدد بابتلاع المدن والطرق والأراضي الزراعية.
Shortly after coming to power, Barre introduced the Somali language (Af Soomaali) as the official language of education, and selected the modified Somali Latin alphabet developed by the Somali linguist Shire Jama Ahmed as the nation's standard orthography. بعد وقت قصير من وصوله إلى السلطة، قدم بري اللغة الصومالية كلغة رسمية للتعليم، واختار الحروف الهجائية اللاتينية المعدلة التي وضعها اللغوي الصومالي شيري جامع أحمد حروفا هجائية رسمية للغة الصومالية.
According to some observers such as the International Crisis Group, while the violence under Barre affected many communities in Somalia, "no other Somali community faced such sustained and intense state-sponsored violence" as the Isaaq. وفقاً لبعض المراقبين مثل المجموعة الدوليّة لمعالجة الأزمات، في حين أنّ عنف برّي أثّر على العديد من المجتمعات والقبائل في الصومال، "لم توجّه أي جماعة صوماليّة أخرى مثل هذا العنف المستمرّ والمكثّف الذي ترعاه الدولة" كما تمّ مع إسحاق.