A team of U.N. inspectors, led by Swedish diplomat Hans Blix was admitted, into the country; their final report stated that Iraqis capability in producing "weapons of mass destruction" was not significantly different from 1992 when the country dismantled the bulk of their remaining arsenals under terms of the ceasefire agreement with U.N. forces, but did not completely rule out the possibility that Saddam still had weapons of mass destruction. وقد اعترف فريق من مفتشي الامم المتحدة، بقيادة الدبلوماسي السويدي هانز بليكس، في البلد؛ وذكر التقرير النهائي أن العراقيين القدرة في إنتاج هي "أسلحة الدمار الشامل" لا تختلف كثيرا عن عام 1992 عندما تفكيك البلاد الجزء الأكبر من ترساناتها المتبقية بموجب شروط اتفاق وقف إطلاق النار مع قوات الأمم المتحدة، لكنه لم يستبعد تماما احتمال أن كان لا يزال صدام أسلحة الدمار الشامل.