In April 2003, shortly after the start of the U.S.-led invasion of Iraq, the U.S. Combat Air Operations Center for the Middle East moved from Prince Sultan Air Base in Saudi Arabia to what was then a backup headquarters built a year prior in Qatar that was viewed as a more congenial location for basing U.S. troops. في أبريل 2003 بعد وقت قصير من بدء غزو العراق الذي قادته الولايات المتحدة الأمريكية انتقل مركز العمليات الجوية الأمريكية للشرق الأوسط من قاعدة الأمير سلطان الجوية في المملكة العربية السعودية إلى ما كان بعد ذلك مقر احتياطي تم بناؤه قبل عام في قطر كان يعتبر موقعا أكثر ملاءمة لاستناد القوات الأمريكية.
However, Daphne Patai, from the University of Massachusetts Amherst, has criticized this aspect of women's studies programs, arguing that they place politics over education, stating that "the strategies of faculty members in these programs have included policing insensitive language, championing research methods deemed congenial to women (such as qualitative over quantitative methods), and conducting classes as if they were therapy sessions." ورغم ذلك، فقد انتقدت دافني باتاي، من جامعة ماساتشوستس أمهيرست هذا الجانب من برامج الدراسات النسائية، زاعمة أنها تعطي أولوية للشؤون السياسية على التعليم، وحاولت أن تثبت أن "إستراتيجيات أعضاء هيئة التدريس في هذه البرامج قامت بتضمين لغة بوليسية لا تراعي المشاعر وطرق بحثية مؤيدة تعتبر ملائمة للنساء (مثل الطرق النوعية بدلاً من الكمية) وتقديم الدورات الدراسية كما لو كانت جلسات علاجية."