As a byproduct of the constant monitoring of hundreds of millions of stars, the largest catalogs of variable stars were constructed, and the first exoplanets discovered using the microlensing technique were detected. وكان من بين نتائج المشروع الجانبية هو رصد مستمر لمئات الملايين من النجوم ، ,ادى هذا الرصد إلى انشاء أكبر فهرس للنجوم المتغيرة ، كما اكتشفت أول كواكب خارج المجموعة الشمسية بواسط العدسية الصغرية .
The planet and its host star are one of the planetary systems selected by the International Astronomical Union as part of their public process for giving proper names to exoplanets and their host star (where no proper name already exists). الكوكب والنجم المضيف له من احد الأنظمة الكوكبية التي اختارها الاتحاد الفلكي الدولي كجزء من العملية العامة لمنح أسماء مناسبة للكواكب الخارجية والنجوم التي تستضيف الكواكب (حيثما لا يوجد اسم مناسب بالفعل).
In 2009 it was discovered that the Hubble Space Telescope had in fact directly imaged HR 8799 b eleven years earlier, in 1998, suggesting that more exoplanets might be revealed through analysis of HST photographic archives. اكتشف عام 2009 أن مرصد هابل الفضائي كان قد رصد إتش آر 8799 ب بالتصوير المباشر قبل 11 عام، أي عام 1998، مما يوحي باحتمالية الكشف عن كواكب أخرى إذا ما تم تحليل أرشيفات الصور بمرصد هابل.
18 August – Research presented at the Goldschmidt conference in Boston concludes that water is likely to be a common feature of exoplanets between two and four times the size of Earth, with implications for the search of life in our Galaxy. خلص بحث مقدم في مؤتمر جولدشميت في بوسطن إلى أن الماء من المرجح أن يكون سمة مشتركة بين الكواكب الخارجية التي تتراوح بين ضعفين وأربعة أضعاف حجم الأرض ، مع ما يترتب على ذلك من آثار البحث عن الحياة في مجرتنا.
There will also be outgassing of water from the mantle as the magma solidifies—this will happen even for planets with a low percentage of their mass composed of water, so "super-Earth exoplanets may be expected to commonly produce water oceans within tens to hundreds of millions of years of their last major accretionary impact." سيحدث هذا حتى في الكواكب التي تتكون بها نسبة منخفضة من كتلتها من الماء، ولذلك فقد يتوقع أن تنتج الكواكب التي تقع خارج النظام الشمسي للأرض محيطات مائية في غضون مئات ملايين السنين بعد التأثير التكويني لها."
In its first bulletin of July 2016, the WGSN explicitly recognized the names of exoplanets and their host stars approved by the Executive Committee Working Group Public Naming of Planets and Planetary Satellites, including the names of stars adopted during the 2015 NameExoWorlds campaign. وفي أول نشرة في يوليو 2016 قبل فريق عمل أسماء الكواكب الخارجية والنجوم التي تستضيفهم التي وافقت عليها تسمية اللجنة التنفيذية لمجموعة العمل العام للكواكب وأقمار الكواكب، بما في ذلك أسماء النجوم التي اعتمدت خلال حملة عام 2015 لتسمية العوالم الخارجية،وهذا النجم الآن مدرج في كتالوج الاتحاد الفلكي الدولي لأسماء النجوم.