Two radical imams, Imam Ghazi Muhammad and Imam Shamil, attempted to initiate the Gazawat they called for by trying to seize the capital of Khunzakh from the khan of Pakkou-Bekkhe in 1827. كان هناك إمامان شديدا التشدد، الإمام غازي محمد والإمام شامل، حيث شرعا في بدء الغزوات التي دعوا إليها بمحاولة الاستيلاء على عاصمة خونزا من خان باكو-بيكهي عام 1827.
According to historical records earliest known Muslim settlers in Awadh region (now a part of state of Uttar Pradesh) were father and son duo Saiyed Salar Dawood Ghazi and Saiyed Saiyed Salar Masud Ghazi. ووفقاً للسجلات التاريخية كان أوائل المستوطنين المسلمين المعروفين في منطقة أوده (الآن جزء من ولاية اوتار براديش) حيث أقام الأب والإبن السيد سالار داوود غازي والسيد سالار مسعود غازي.
Ghazi Mohammad Jan Khan Wardak staged an uprising and attacked British forces near Kabul in the Siege of the Sherpur Cantonment in December 1879, but his defeat there resulted in the collapse of this rebellion. نظم غازي محمد جان خان وردك انتفاضة وهاجم القوات البريطانية بالقرب من كابول في حصار تجمع شيربور في ديسمبر عام 1879 ، ولكن هزيمته هناك أدى إلى انهيار هذا التمرد.
The Russians, who at the time ruled over Northern Dagestan, were used to fighting on the open battlefields of Europe inlined formation instead of the thick woods of the Caucasus and so were very unprepared for the guerrilla tactics of the two imams, resulting in a victory for Ghazi and Shamil. الروس الذين حكموا شمال داغستان ذلك الوقت، كانوا متعودين على القتال في ساحات المعارك المفتوحة في أوروبا في وضعيات مصطفة بدلاً من غابات القوقاز الكثيفة، فلذلك لم يكونوا مستعدين لتكتيكات الإمامين المعتمدة على حروب العصابات، مما أدى إلى فوز شامل وغازي.
Between July and November 1985, the PLA battled Amal for the control of some key positions in West Beirut previously held by the Multinational Force (MNF), until a cease-fire agreement mediated by the Syrian military intelligence chief in Lebanon, Major-General Ghazi Kanaan, was signed in late November. في الفترة ما بين يوليو ونوفمبر 1985 اشتبك جيش التحرير الشعبي في معركة مع "أمل" للسيطرة على بعض المواقع الرئيسية في بيروت الغربية التي كانت تحتفظ بها القوة المتعددة الجنسيات إلى أن يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بوساطة رئيس المخابرات العسكرية السورية في لبنان الجنرال غازي كنعان الذي وقع في أواخر نوفمبر.