In October 1995, he became one of the most important of the Chechen field commanders, leading the 6th Brigade based in the strategically important Gudermessky District and responsible for the Gudermessky, part of the capital Grozny and the town of Argun. وفي اكتوبر 1995، أصبح واحدا من أهم القادة الميدانيين الشيشان، مما أدى اللواء 6 مقرها في منطقة غودرميسكي ذات أهمية استراتيجية ومسؤولة عن غودرميسكي، وهي جزء من العاصمة غروزني وبلدة أرغون .
The second Battle of Grozny in 1999–2000 saw the bulk of Chechen resistance smashed, particularly after a column of some 2,000 fighters attempted to break out of the besieged city in February 2000 and instead walked directly into a minefield that Russian forces had prepared for an ambush. شهدت معركة غروزني والتي دامت مابين 1999-2000 مقاومة أكبر هذه المرة، غير أنها لم تدم طويلا فبعد أن حاول حوالي 2000 مقاتل الخروج من المنطقة المحاصرة في فبراير من سنة 2000 كان في طريقهم حقل ألغام كبير كان قد أعدّها الروس تحسبا للسيناريو ما أدى لخسائر فادحة في صفوف المقاتلين.
While there were no civilians in the immediate proximity of the clashes at the uninhabited Height 776, there were severe civilian casualties during the struggle for the broader Argun Gorge area, in particular from the artillery and air attacks on Ulus-Kert, Yaryshmardy and other villages, where thousands of locals and refugees from Grozny were trapped. في الوقت الذي لم يكن فيه مدنيون على مقربة من الاشتباكات في منطقة الارتفاع 776 غير المأهولة ، كانت هناك إصابات خطيرة بين المدنيين أثناء النضال في منطقة أرغون غور الأوسع نطاقاً ، ولا سيما من الهجمات المدفعية والهجمات الجوية على أولوس-كيرت وياريشماردي وغيرها من القرى. ، حيث كان الآلاف من السكان المحليين واللاجئين من غروزني محاصرين.
In late February 2000, the Russian military attempted to surround and destroy a large Chechen separatist force (including many foreign fighters) withdrawing from the Chechen capital Grozny to Shatoy and Vedeno in the southern mountains of Chechnya following the 1999–2000 siege and capture of Grozny and the rebel main force's breakout from the city earlier that month. في أواخر فبراير 2000، حاول الجيش الروسي تطويق وتدمير قوة انفصالية شيشانية كبيرة (التي شملت العديد من المقاتلين الأجانب) وإجبارها على الإنسحاب من العاصمة الشيشانية جروزني إلى شاتوي وفيدينو الواقعة في الجبال الجنوبية من الشيشان وحدث ذلك في أعقاب حصار 1999-2000 الذي تم به الاستيلاء على غروزني واختراق قوة المتمردين الرئيسية في المدينة في وقت سابق من ذلك الشهر.
In late February 2000, the Russian military attempted to surround and destroy a large Chechen separatist force (including many foreign fighters) withdrawing from the Chechen capital Grozny to Shatoy and Vedeno in the southern mountains of Chechnya following the 1999–2000 siege and capture of Grozny and the rebel main force's breakout from the city earlier that month. في أواخر فبراير 2000، حاول الجيش الروسي تطويق وتدمير قوة انفصالية شيشانية كبيرة (التي شملت العديد من المقاتلين الأجانب) وإجبارها على الإنسحاب من العاصمة الشيشانية جروزني إلى شاتوي وفيدينو الواقعة في الجبال الجنوبية من الشيشان وحدث ذلك في أعقاب حصار 1999-2000 الذي تم به الاستيلاء على غروزني واختراق قوة المتمردين الرئيسية في المدينة في وقت سابق من ذلك الشهر.