The MPLA and UNITA had different roots in Angolan society and mutually incompatible leaderships, despite their shared aim of ending colonial rule. للحركة الشعبية لتحرير أنغولا ويونيتا جذور مختلفة في النسيج الاجتماعي الأنغولي لكن قيادة كل واحدة غير متوافقة مع الأخرى، على الرغم من أن لهم هدف مشترك وهو إنهاء الحكم الاستعماري.
The MPLA government arrested tens of thousands of suspected Nitistas from May to November and tried them in secret courts overseen by Defense Minister Iko Carreira. اعتقلت حكومة الحركة الشعبية لتحرير أنغولا عشرات الآلاف يشتبه بهم أنهم من النيتيستاس من مايو إلى نوفمبر وحاولت محاكمتهم في محاكم سرية يشرف عليها وزير الدفاع إيكو كاريرا.
Foreign Minister Andrei Gromyko and Premier Alexei Kosygin led a faction favoring less support for the MPLA and greater emphasis on preserving détente with the West. قاد كل من وزير الخارجية أندريه غروميكو ورئيس الوزراء أليكسي كوسيغين فصيلا في المكتب السياسي، فضل تقليل دعم الحركة الشعبية لتحرير أنغولا وزيادة التركيز على الانفتاح على الغرب.
Factionalism within the MPLA became a major challenge to Neto's power by late 1975 and Neto gave Alves the task of once again clamping down on dissent. أصبحت الانشقاقات الحزبية داخل أروقة الحركة الشعبية لتحرير أنغولا تحديا كبيرا لقوة نيتو في وقت متأخر من 1975، وأعطت ألفيس مرة أخرى الضوء الأخضر لإطلاق حملة جديدة على المعارضة.
Sweden provided humanitarian assistance to both the SWAPO and the MPLA in the mid-1970s, and regularly raised the issue of UNITA in political discussions between the two movements. قدمت السويد مساعدات إنسانية إلى كل من منظمة شعب جنوب غرب أفريقيا (سوابو) والحركة الشعبية لتحرير أنغولا في منتصف عقد 1970، وجرت مناقشات كثيرة بين الحركتين حول موضوع يونيتا.
U.S.-mediated negotiations between the MPLA and Zairean governments led to a peace accord in 1979 and an end to support for insurgencies in each other's respective countries. بوساطة من الولايات المتحدة، انطلقت المفاوضات بين الحركة الشعبية لتحرير أنغولا وحكومة زائير، وأدت إلى توقيع معاهدة عدم الاعتداء 1979 لوضع حد لدعم كل بلد لحركات التمرد في البلد الآخر.
The international community helped install a Government of Unity and National Reconciliation in April 1997, but UNITA did not allow the regional MPLA government to take up residence in 60 cities. ساعد المجتمع الدولي على إنشاء حكومة وحدة ومصالحة وطنية في أبريل 1997، ولكن لم تسمح يونيتا لحكومة الحركة الشعبية لتحرير أنغولا بالسيطرة على أكثر من 60 مدينة.
Thus, in early 1978 the MPLA Political Bureau ordered the registration of "legitimate" churches and religious organizations at the "National Institute for Religious Matters", created in the framework of the Ministry of Culture. وفي أوائل عام 1978 أمر المكتب السياسي للحركة الشعبية لتحرير أنغولا تسجيل الكنائس "المشروعة" والمنظمات الدينية في "المعهد الوطني للمسائل الدينية" والتي أنشئت في إطار وزارة الثقافة.
However, the MPLA changed the location of the meeting shortly before its scheduled start, throwing the plotters' plans into disarray, but Alves attended the meeting and faced the commission anyway. ومع ذلك، فقد قامت الحركة الشعبية لتحرير أنغولا بتغيير موقع الاجتماع قبل وقت قصير من إقامته، فرمى ذلك خطط المتآمرين في مهب الريح، ولكن حضر ألفيس الاجتماع وواجه اللجنة على أي حال.