The internationalist perspective influenced the revolutionary wave towards the end of World War II, notably with Russia's withdrawal from the conflict following the October Revolution and the revolt in Germany beginning in the naval ports of Kiel and Wilhelmshaven that brought the war to an end in November 1918. أثرت وجهة النظرة الأممية على الموجة الثورية في فترة نهاية الحرب العالمية الأولى، خاصة مع انسحاب روسيا من الصراع بعد الثورة البلشفية والثورة في ألمانيا التي بدأت في المينائين البحرييم كيل وفيلهلمشافن التي أدت إلى انتهاء الحرب في نوفمبر 1918.
Historians on the left have argued that Wilson's Fourteen Points, in particular, the principle of national self-determination, were primarily anti-Left measures, designed to tame the revolutionary fever sweeping across Europe in the wake of the October Revolution and the end of the war by playing the nationalist card. منذ فترة طويلة القول بأن أربعة عشر نقاط ويلسون، ولا سيما مبدأ تقرير المصير الوطني، كانت التدابير في المقام الأول مكافحة اليسار، وتهدف إلى ترويض الحمى الثورية التي تجتاح أوروبا في أعقاب ثورة أكتوبر ونهاية الحرب من خلال اللعب على بطاقة القومية.