After an agreement among the European colonial powers at the Berlin Conference in 1884 on the division of spheres of influence in Africa, Spain seized control of Western Sahara and established it as a Spanish colony. وبعد عقد اتفاق بين القوى الاستعمارية الأوروبية في مؤتمر برلين عام 1884 تم الوصول إلى نتيجة مفادها تقسيم مناطق النفوذ في أفريقيا فسيطرت إسبانيا على الصحراء الغربية والتي طورتها على أساس أنها مستعمرة إسبانية.
For a while it appeared that another war would be inevitable, but the two countries reached an agreement on their respective spheres of influence in the region in 1878 and on all outstanding matters in 1907 with the signing of the Anglo-Russian Entente. وظهر لبعض الوقت أن حربا أخرى ستكون حتمية، ولكن البلدين توصلا إلى اتفاق بشأن مناطق نفوذ كل منهما في 1878، وعلى جميع المسائل المعلقة في 1907 بتوقيع الوفاق الأنجلو-روسي.
The Kingdom of Egypt was nominally an independent state since 1922 but effectively remained in the British sphere of influence with the British Mediterranean fleet being stationed in Alexandria and British Army forces being stationed in the Suez Canal zone. كانت مملكة مصر إسمياً دولة مستقلة منذ عام 1922 لكنها بقيت تحت دائرة النفوذ البريطاني مع تمركز أسطول البحر الأبيض المتوسط البريطاني في الإسكندرية وتمركز قوات الجيش البريطاني في منطقة قناة السويس.
In some contexts it also refers to other countries in the Soviet sphere of influence during the Cold War—such as North Korea (especially in the years surrounding the Korean War of 1950–1953) and Cuba (particularly after it joined the Comecon in 1972). وفي بعض السياقات يشير المصطلح أيضًا إلى بلدان أخرى في مجال النفوذ السوفيتي خلال الحرب الباردة، كما هو الحال بالنسبة لكوريا الشمالية (خصوصًا في سنوات الحرب الكورية) ووكوبا (خصوصًا بعد انضمامها إلى الكوميكون).
Western Europe and Japan were rebuilt through the American Marshall Plan whereas Central and Eastern Europe fell under the Soviet sphere of influence and eventually behind an "Iron Curtain". بعد الحرب، أعيد بناء أوروبا الغربية واليابان من خلال خطة مارشال الأمريكية في حين بقيت أوروبا الشرقية تحت النفوذ السوفيتي مما ادي الي خلق حاجز معنوي عُرف ب "الستار الحديدي" و ذلك نسبة الي تقسيم أوروبا إلى كتلة غربية بقيادة الولايات المتحدة وكتلة شرقية بقيادة السوفيات.
After the German withdrawal, the EAM-ELAS guerrilla army effectively controlled most of Greece, but its leaders were reluctant to take control of the country, as they knew that Soviet premier Joseph Stalin had agreed that Greece would be in the British sphere of influence after the war. بعد الانسحاب الألماني، كان جيش العصابات إيم-إلاس يسيطر على معظم اليونان، ولكن قادتها كانوا يترددون في السيطرة على البلاد، لأنهم كانوا يعرفون أن رئيس الوزراء السوفياتي جوزيف ستالين وافق على أن اليونان ستكون في المجال البريطاني من النفوذ بعد الحرب.
As the Soviet Union continued to maintain tight control over its sphere of influence in Eastern Europe, the Cold War gave way to Détente and a more complicated pattern of international relations in the 1970s in which the world was no longer clearly split into two clearly opposed blocs. كما واصل الاتحاد السوفياتي الحفاظ على رقابة مشددة على نفوذه في أوروبا الشرقية، وأعطى الحرب الباردة الطريق إلى الانفراج ونمطا أكثر تعقيدا في العلاقات الدولية في 1970 في العالم الذي لم يعد من الواضح أنه انقسم إلى كتلتين متعارضتين بوضوح.
Napoleon, using as a pretext the Mexican Republic's refusal to pay its foreign debts, planned to establish a French sphere of influence in North America by creating a French-backed monarchy in Mexico, a project which was supported by Mexican conservatives tired of the anti-clerical Mexican republic. المخطط نابليون الثالث، وذلك باستخدام ذريعة رفض الجمهورية المكسيكية لتسديد ديونه الخارجية، والعمل على تأسيس مجال الفرنسية من النفوذ في أميركا الشمالية من خلال خلق الملكية الفرنسية المدعومة في المكسيك، وهو المشروع الذي كان مدعوما من قبل المحافظين المكسيكي تعبت من المضاد لرجال الدين الجمهورية المكسيكية.
United States Secretary of State John Hay had issued the "Open Door Notes" of September–November 1899, followed by a diplomatic circular in July 1900, asking that all of the major world powers with vested interests in China declare formally that they would maintain an 'open door' to allow all nations equal rights and equal access to the treaty ports within their spheres of influence in China. في الفترة من سبتمبر إلى نوفمبر 1899، وضع جون هاي وزير الخارجية الأمريكي "ملاحظات الباب المفتوح"، والتي عُممت دبلوماسيًا في يوليو 1900، وطالبت جميع القوى العالمية الكبرى ذات المصالح في الصين، أن تعلن رسميًا أنها سوف تحافظ على "باب مفتوح" يسمح لجميع الدول متساوين في حقوق الوصول إلى معاهدة الموانئ داخل مجالات نفوذها في الصين.