In relation to renal cancer staging, the Heidelberg classification system of renal tumours was introduced in 1976 as a means of more completely correlating the histopathological features with the identified genetic defects. فيما يتعلق بتصنيف سرطان الكلى، تم تقديم نظام تصنيف هايدلبرغ للأورام الكلوية في عام 1976 كوسيلة لربط الخصائص النسيجية مع العيوب الوراثية المعروفة.
11 November Australian researchers have uncovered how the massive DNA molecules that appear in some tumours are formed like Frankenstein’s monster, stitched together from other parts of the genome. 11 نوفمبر وقد كشف باحثون أستراليون كيف أن جزيئات الحمض النووي الضخمة التي تظهر في بعض الأورام تتشكل مثل وحش فرانكشتاين، مخيط معا من أجزاء أخرى من الجينوم.
They concluded that these features indicated that the tumours arose from the epithelial cells of the renal convoluted tubule, thus finally settling one of the most debated issues in tumour pathology. وخلصوا إلى أن هذه السمات تشير إلى أن الأورام نشأت من الخلايا الظهارية للنبيب الملفف الكلوي، وبالتالي تسوية واحدة من القضايا الأكثر مناقشة في علم الأورام أخيرا.
She was part of the International Working Group on Morphology of MDS and also in the group which devised the 2008 WHO classification of tumours of the lymphoid haematopoietic systems. كانت جزءًا من مجموعة العمل الدولية حول متلازمة خلل التنسج النخاعي وأيضاً في المجموعة التي ابتكرت تصنيف منظمة الصحة العالمية لأورام الأنسجة المكونة للدم والأنسجة الليمفاوية عام 2008.
The various diseases requiring transplantation may in themselves increase the risks of non-Hodgkin's lymphoma, squamous cell carcinomas of the skin, hepatobiliary carcinomas, and mesenchymal tumours to which azathioprine may add additional risks. يمكن للأمراض المختلفة التي تتطلب عمليات زرع أن تكون في حد ذاتها سببا لزيادة مخاطر سرطان الغدد الليمفاوية اللاهودجكين، سرطان الخلية الحرشفية للجلد، سرطان الكبد، والأورام الوسيطة بحيث يمكن أن يضيف الآزاتيوبرين مخاطر إضافية عليها.
In 1893, Paul Sudeck challenged the theory postulated by Grawitz by publishing descriptions of renal tumours in which he identified atypical features within renal tubules and noted a gradation of these atypical features between the tubules and neighboring malignant tumour. في عام 1893، تحدى بول سوديك النظرية التي افترضها غراويتز من خلال نشر أوصاف الأورام الكلوية التي حدد فيها سمات غير نمطية داخل الأنابيب الكلوية، وأشار إلى تدرج هذه السمات غير النمطية بين النبيبات، والورم الخبيث المجاور.
Among these main diagnostic tests, other radiologic tests such as excretory urography, positron-emission tomography (PET) scanning, ultrasonography, arteriography, venography, and bone scanning can also be used to aid in the evaluation of staging renal masses and to differentiate non-malignant tumours from malignant tumours. بالإضافة إلى هذه الاختبارات التشخيصية الرئيسية، يمكن أيضا أن تُستخدم اختبارات إشعاعية أخرى مثل تصوير المسالك البولية الإخراجي، والتصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني، والتصوير بالموجات فوق الصوتية، وتصوير الشرايين، وتصوير الأوردة، ومسح العظام للمساعدة في تقييم مرحلة الأورام الكلوية، وتمييز الأورام الحميدة من الأورام الخبيثة.