Even countries listed may not have universal suffrage for women, and some may have regressed in women's rights since the initial granting of suffrage. بعض التواريخ تتعلق بانتخابات محلية والآخر تم إدراج تواريخ الانتخابات العامة حيثما أمكن.وحتى البلدان المدرجة في القائمة قد لا يكون لها حق التصويت العام للمرأة. وقد تراجعت بعض البلدان في حقوق المرأة منذ منح حق الانتخاب الأولي.
Later, Venstre advocated universal suffrage for men, which was achieved in 1898, the break-up of the Swedish-Norwegian Union, which happened in 1905, and universal women's suffrage, which was introduced in 1913. وفي أوقات لاحقة دعا الحزب إلى حق الاقتراع العمومي للرجال والذي تحقق عام 1898، وإلى تفكك الاتحاد بين السويد والنرويج والذي حدث عام 1905، وإلى حق الاقتراع العمومي للمرأة والذي تحقق عام 1913.
The Congress is composed of 350 deputies (but that figure may change in the future as the constitution establishes a maximum of 400 and a minimum of 300) directly elected by universal suffrage approximately every four years. يتألف الكونغرس من 350 نائبًا (لكن هذا الرقم متغير حيث نص الدستور على 400 حد أقصى و 300 حد أدنى) منتخبين بشكل مباشر بالاقتراع العام كل أربع سنوات تقريبًا.
The Chamber of Deputies was increased in size to 128 members, shared equally between Christians and Muslims, rather than elected by universal suffrage that would have provided a Muslim majority (excluding the expatriate community, a majority of which is Christian). وزاد حجم مجلس النواب إلى 128 عضوا، على قدم المساواة بين المسيحيين والمسلمين، بدلاً من انتخابهم بالاقتراع العمومي الذي كان سيوفر أغلبية مسلمة (باستثناء الجماعة المغتربة، وأغلبها مسيحية).
The name of the country was changed back to State of Costa Rica, the presidential period was extended to six years, male universal suffrage was established, the bicameral congress was changed to unicameral and the office of the President of the State was created. تغير اسم البلد مرة أخرى إلى دولة كوستاريكا، وجرى تمديد فترة الرئاسة إلى ست سنوات، وسُن حق التصويت العام للذكور، وتغير الكونغرس المؤلف من مجلسين إلى مجلس واحد وأُسس مكتب رئيس الدولة.
The war and its subsequent Internal Settlement, signed in 1978 by Smith and Muzorewa, led to the implementation of universal suffrage in June 1979 and the end of white minority rule in Rhodesia, which was renamed Zimbabwe Rhodesia under a black majority government. أدت الحرب إلى توقيع تسوية داخلية في عام 1978 من قبل سميث وموزيريوا، أدى تنفيذها في يونيو 1979 إلى عقد الاقتراع العام في البلاد ونهاية حكم الأقلية البيضاء في روديسيا ثم تم إعادة تسمية البلاد باسم زيمبابوي روديسيا تحت حكم حكومة الأغلبية السوداء.