These acts earned Louis the gratitude of Louis XIV who made him ambassador to the Holy See, charged with securing the Spanish Succession. واكتسب لويس بسبب هذه الأحداث شُكر لويس الرابع عشرالذي عينه سفير الكرسي الرسولي وكلّفه بتأمين الخلافة الأسبانية.
Even so, on hearing the news that his grandson had become King of Spain, Louis XIV proclaimed, "The Pyrenees are no more." ومع ذلك بمجرد أن سمع لويس الرابع عشر أن حفيده أصبح ملكا لإسبانيا أعلن بأن صلح البرانس انتهى.
King Erik XIV started an era of expansion when the Swedish crown took the city of Tallinn in Estonia under its protection in 1561. بدء الملك إريك الرابع عشر حقبة توسعية بوضع مدينة تالين الاستونية تحت حماية العرش السويدي عام 1561.
Both Denmark and Britain were Protestant, and Louis XIV was keen on an Anglo-Danish alliance to contain the power of the Dutch Republic. الدنمارك وبريطانيا كانت البلدان البروتستانتية الديانة، ولويس الرابع عشر كان حريصاً على تحالف أنجلو-الدنماركية لاحتواء قوة الجمهورية الهولندية.
In 1670, Charles d'Angennes sold his title to Françoise d'Aubigné, who later married King Louis XIV of France. في 1670، باع تشارلز أكونيس لقبه إلى فرانسواز دي أوبيني، الذي تزوج في وقت لاحق من عائلة الملك لويس الرابع عشر من فرنسا.
In 1663 when Louis XIV provided the Royal Government, the population of New France was only 2500 European inhabitants. في سنة 1663 ،و عندما أنشأ لويس الرابع عشر الحكومة الملكية،لم يتعدى عدد سكان فرنسا الجديدة عتبة 2500 نسمة أغلبهم قدم من أوروبا.
To help overcome its severe shortage of servants and labourers, King Louis XIV granted New France's petition to import black slaves from West Africa. وللتغلب على نقص الخادمين والعمال الحاد ، منح الملك لويس عريضة فرنسا الجديدة لإستيراد العبيد السود من غرب أفريقيا.
King Louis XIV elevated the family to the French nobility and referred to them as "princes of the Maronites" in many letters. رقى الملك لويس الرابع عشر ملك فرنسا الأسرة إلى طبقة النبلاء الفرنسيين ويشار إليهم باسم "الأمراء الموارنة" في العديد من الرسائل.
In 1668, England allied itself with Sweden, and with its former enemy the Netherlands, to oppose Louis XIV in the War of Devolution. في عام 1668، تحالفت إنجلترا مع السويد ومع عدوها السابق هولندا، من أجل معارضة لويس الرابع عشر ملك فرنسا في حرب أيلولة.
The painting was kept at the Palace of Fontainebleau, where it remained until Louis XIV moved the painting to the Palace of Versailles. في ذلك الوقت تم الاحتفاظ بها في قصر فونتينبلو حيث بقيت هناك إلى أنْ نقلها الملك لويس الرابع عشر إلى قصر فرساي.