In November 2010, von der Leyen was elected (with 85% of the votes) as one of four deputies of CDU chairwoman Angela Merkel, serving alongside Volker Bouffier, Norbert Röttgen and Annette Schavan. في تشرين الثاني 2010، أنتخبت أورسولا فون دير لاين (ب 85٪ من الأصوات) كواحدة من أربعة نواب لرئيسة حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي أنغيلا ميركل، جنبا إلى جنب مع فولكر بوفيير ونوربرت روتغين وأنيته شافان.
The fourth cabinet of Chancellor Angela Merkel is the current government of Germany, sworn in on 14 March 2018 after Merkel was proposed as Chancellor by President of Germany Frank-Walter Steinmeier and elected on the first ballot. أدت حكومة ميركل الرابعة بقيادة للمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل اليمين الدستورية في 14 آذار 2018 بعد أن رُشّحت ميركل لمنصب المستشارة من قِبل الرئيس فرانك-فالتر شتاينماير وانتخبت في أول اقتراع.
On 27 June 2017, answering audience questions at a public forum in Berlin, Chancellor Angela Merkel unexpectedly stated that she hoped the matter would be put to a conscience vote in the Bundestag in the near future. في 27 يونيو 2017، رداً على أسئلة الجمهور في منتدى عام في برلين، صرحت المستشارة أنغيلا ميركل بشكل غير متوقع أنها تأمل أن يتم طرح المسألة على التصويت حسب الضمير في البوندستاغ في المستقبل القريب.
The law was also condemned by German Chancellor Angela Merkel and German cabinet secretaries, British Prime Minister David Cameron, Australian Foreign Minister Bob Carr, as well as Canadian Prime Minister Stephen Harper and Foreign Affairs Minister John Baird. وأدانت القانون أيضا المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل ووزراء الحكومة الألمانية، ورئيس الوزراء البريطاني حينذاك ديفيد كاميرون، ووزير الخارجية الأسترالي بوب كار، وكذلك رئيس الوزراء الكندي السابق ستيفن هاربر، ووزير الشؤون الخارجية الكندي جون بيرد.
In 2003, Böhmer was part of a group assigned by then-opposition leader and CDU chairwoman Angela Merkel to draft alternative proposals for social welfare reform in response to Chancellor Gerhard Schröder's "Agenda 2010". في عام 2003، كانت أورسولا جزء من المجموعة التي تم تعيينها من قبل زعيمة المعارضة في ذلك الحين ورئيسة الاتحاد الديمقراطي المسيحي أنغيلا ميركل لصياغة مقترحات بديلة لإصلاح نظام الرعاية الاجتماعية ردا على مشروع المستشار غيرهارد شرودر المسمى "أجندة 2010".
Under Steinmeier's parliamentary leadership, the Social Democrats raised pressure on Chancellor Angela Merkel to agree to more burden-sharing to stem the euro zone crisis, repeatedly calling on her to assume greater risks to avert a breakup of the single currency. تحت القيادة البرلمانية لشتاينماير، زاد الحزب الديمقراطي الاجتماعي الضغط على المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل للموافقة على تقاسم أكبر للأعباء للحد من أزمة منطقة اليورو، مرارا وتكرارا داعيها لتحمل مخاطر أكبر لتفادي انهيار العملة الموحدة.
In 2011, she led high-level talks with Chancellor Angela Merkel and Labor Minister Ursula von der Leyen for the then-opposition Social Democrats on reaching a compromise over how to increase basic social welfare benefits for the unemployed. وفي عام 2011، قادت محادثات على مستوى عال مع المستشارة أنغيلا ميركل ووزيرة العمل أورسولا فون دير لايان عن حزب المعارضة وقتها الديمقراطيين الاشتراكيين بشأن كيفية التوصل إلى تسوية بشأن كيفية زيادة مزايا الرعاية الاجتماعية الأساسية للعاطلين عن العمل.
Likewise, the two big leaders of the Euro zone, German Chancellor Angela Merkel and former French President Nicolas Sarkozy have said on numerous occasions that they would not allow the eurozone to disintegrate and have linked the survival of the Euro with that of the entire European Union. وبالمثل قال الزعيمان الكبيران في منطقة اليورو والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل والرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي في مناسبات عديدة أنهما لن يسمحا لمنطقة اليورو بالتفكك وربطت بقاء ..
As a consequence, two of the leading CDU figures of the 1980s and 1990s, Helmut Kohl and Wolfgang Schäuble, lost their political influence, with Angela Merkel and Roland Koch emerging as the most powerful German conservative politicians. وبنتيجة هذه الفضيحة، خسر اثنين من أهم الشخصيات في الثمانينات والتسعينات في الاتحاد الديمقراطي المسيحي نفوذهما السياسي وهما هلموت كول وفولفغانغ شويبله خسرا نفوذهما السياسي، ترافق ذلك مع صعود نجم كلاً من أنغيلا ميركل ورونالد كوخ كأقوى سياسيين ألمانيين محافظين.