المياه الملوثة

• Researchers discover that boron nitride – a nanomaterial also known as "white graphene" – is highly effective at removing harmful chemicals from polluted water, and could be used to clean up future oil spills.
  وهي مادة نانوية تعرف أيضا باسم "الجرافين الأبيض" - فعالة للغاية في إزالة المواد الكيميائية الضارة من المياه الملوثة، ويمكن استخدامها لتنظيف تسرب النفط في المستقبل.
• This outbreak, which killed 616 people, is best known for the physician John Snow's study of its causes and his hypothesis that germ-contaminated water was the source of cholera, rather than particles in the air (referred to as "miasmata").
  هذه الفاشية التي قتلت 616 شخصا، والتي اشتهر الطبيب جون سنو بدراسة أسبابها وله فرضية أن المياه الملوثة، وليس الهواء، كان مصدر الكوليرا.
• The main causes are unsafe water, inadequate sanitation or insufficient hygiene, factors related to society and poverty, diseases, maternal factors, gender issues and – overall – poverty.
  الأسباب الرئيسية هي المياه الملوثة ، وعدم كفاية تطهير المياه أو قلة النظافة الشخصية أو كثير من العوامل المرتبطة بالمجتمع والفقر والأمراض وأسباب من الأم وأيضا العوامل والقضايا المرتبطة بنوع الجنس – وفوق ذلك كله—هو الفقر.
• William Farr, using the work of John Snow, et al., as to contaminated drinking water being the likely source of the disease, relatively quickly identified the East London Water Company as the source of the contaminated water.
  قام وليام فار، باستخدام أعمال "جون سنو وآخرون" والتي أقرت أن تلوث مياه الشرب هو المصدر المحتمل للمرض، قام بالتعرف بسرعة نسبية على شركة مياه شرق لندن بأنها مصدر المياه الملوثة.
• William Farr, using the work of John Snow, et al., as to contaminated drinking water being the likely source of the disease, relatively quickly identified the East London Water Company as the source of the contaminated water.
  قام وليام فار، باستخدام أعمال "جون سنو وآخرون" والتي أقرت أن تلوث مياه الشرب هو المصدر المحتمل للمرض، قام بالتعرف بسرعة نسبية على شركة مياه شرق لندن بأنها مصدر المياه الملوثة.
• The combination of direct and indirect deaths from malnutrition caused by unsafe water, sanitation and hygiene (WASH) practices is estimated to lead to 860,000 deaths per year in children under five years of age.
  مزيج من الوفيات المباشرة وغير المباشرة الناجمة عن سوء التغذية الناجمة عن المياه الملوثة والصرف الصحي والنظافة الشخصية هذه الممارسات يقدر أن تؤدي إلى 860,000 حالة وفاة سنويا في الأطفال تحت سن خمس سنوات.
• The five principal technologies used to monitor and control water flow at mine sites are diversion systems, containment ponds, groundwater pumping systems, subsurface drainage systems, and subsurface barriers.
  والتكنولوجيات الرئيسية الخمسة المستخدمة لرصد ومراقبة تدفق المياه في مواقع المناجم هي نظم التحويل وأحواض الاحتواء ونظم ضخ المياه الجوفية ونظم الصرف تحت السطح والحواجز تحت السطحية، وفي حالة تصريف حمض المناجم يتم ضخ المياه الملوثة عموما إلى منشأة معالجة تحييد الملوثات.
• Long before modern studies had established the germ theory of disease, or any advanced understanding of the nature of water as a vehicle for transmitting disease, traditional beliefs had cautioned against the consumption of water, rather favouring processed beverages such as beer, wine and tea.
  قبل ظهور نظرية جرثومة المرض أو فهم طبيعة المياه كوسيلة لنقل الأمراض، كانت المعتقدات التقليدية تحذر من استخدام المياه الملوثة، وتُفضِل استخدام مشروبات أخرى مثل النبيذ والبيرة والشاي.
• In addition, it has been used successfully in some cases of the very rare, but highly lethal, brain infection by the amoeba, Naegleria fowleri, acquired through water entering the nose during a plunge in contaminated water.
  بالإضافة إلى ذلك ، فقد تم استخدامه بنجاح في بعض الحالات من عدوى الدماغ النادرة للغاية ، ولكنها فتّاكة، من قبل الأميبا النيجلرية الدجاجية، التي تم الإصابة بها من خلال دخول الماء إلى الأنف أثناء الغطس في المياه الملوثة.
• In addition, it has been used successfully in some cases of the very rare, but highly lethal, brain infection by the amoeba, Naegleria fowleri, acquired through water entering the nose during a plunge in contaminated water.
  بالإضافة إلى ذلك ، فقد تم استخدامه بنجاح في بعض الحالات من عدوى الدماغ النادرة للغاية ، ولكنها فتّاكة، من قبل الأميبا النيجلرية الدجاجية، التي تم الإصابة بها من خلال دخول الماء إلى الأنف أثناء الغطس في المياه الملوثة.