Nuno Álvares Pereira had been chosen to protect the frontier in this area, amid fear that a Castilian force could enter Portugal here. نونو ألفاريز بيريرا قد تم اختياره لحماية الحدود في هذا المجال، في ظل الخوف من أن قوة القشتالية تتمكن أن تدخل البرتغال.
Nuno Álvares Pereira then ordered his army to form a square with the baggage on the center, and impetuously crossed the Castilian forces, which attempted to oppose him. ثم أمر نونو ألفاريز بيريرا جيشه لتشكيل مواجهة مع الأمتعة على المركز، وعبرت متهور القوات القشتالية، التي حاولت معارضته.
On July 18 a group of ships led by captain Rui Pereira managed to break the blockade and deliver precious supplies of food to Lisbon. في 18 تموز تمكنت مجموعة من السفن بقيادة كابتن الفريق روي بيريرا إلى كسر الحصار وإيصال الإمدادات الثمينة من المواد الغذائية إلى لشبونة.
Upon reaching the river shore, Nuno Álvares Pereira ordered his rearguard to protect the baggage and fight the enemy, while with his vanguard he crossed over. عند الوصول إلى الشاطئ النهر، أمر نونو ألفاريز بيريرا له ساقة لحماية الأمتعة ومحاربة العدو، بينما مع نظيره الطليعة انه عبروا الحدود.
He is also introduced to José da Silva Pereira, a wealthy Brazilian politician, and Rusty Trawler, the "ninth richest man in America under 50". كما يتعرف على خوسيه دا سيلفا بيريرا (خوسيه لويس دي فيلالونغا) وهو سياسي برازيلي ثري، كما ويلتقي راستي ترولر (ستانلي آدامز) "تاسع أغنى شخص في أميركا تحت سن الخمسين".
From 1999 to 2002, Daisy Lang successfully defended the title against Sonia Pereira, Kathy Williams, Oana Jurma, Brenda Burnside, Nadia Debras, Michelle Sutcliffe and Réka Krempf. من عام 1999 إلى عام 2002، دافعت دايزي لانغ بنجاح عن اللقب ضد سونيا بيريرا وكاثي ويليامز وأوانا يورما وبريندا بيرنسايد وناديا ديبرا وميشيل ساتكليف وريكا كريمف.
In 1552 St. Francis Xavier, writing from Sancian to his friend Diego Pereira, expressed his desire to go to Siam, but his death on 2 December 1552, prevented him. في عام 1552 أعرب فرنسيس كسفاريوس، والذي كتب من جزر سانسيان إلى صديقه دييغو بيريرا، عن رغبته في الذهاب إلى سيام، ولكن وفاته في 2 ديسمبر في عام 1552، منعته من تحقيق أمنيته.
In late 1384 and the early months of 1385, Nuno Álvares Pereira and John of Aviz pursued the war, but they did not manage to subdue the majority of those Portuguese cities then in favour of the Castilian cause. في أواخر عام 1384 والأشهر الأولى من 1385، نونو ألفارس بيريرا و جواو أفيس متابعة الحرب، لكنهم لم يتمكنوا من إخضاع غالبية تلك المدن البرتغالية التى كانت صالح القشتالية.
After placing the Portuguese vanguard in position, defending the shore from the Castilians, Nuno Álvares Pereira again crossed the river to reach his rearguard, which was under a rain of arrows launched from the Castilian side. بعد وضع طليعة البرتغالية في الموقف، والدفاع عن الشاطئ من قشتالة، عبر نونو ألفاريز بيريرا مرة أخرى النهر للوصول إلى مؤخرة الجيش له، والذي كان تحت المطر من السهام التي تطلق من الجانب القشتالية.