简体版 English
تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

سبتة

"سبتة" بالانجليزي
أمثلة
  • In recent years, increasing numbers of undocumented sub-Saharan Africans have passed through Morocco attempting to reach European Union countries, many attempt to enter Spanish soil at two Spanish enclaves, Melilla and Ceuta, located on the African side of the Mediterranean Sea.
    الاستجابة ليصبح مع القوة المميتة رمي الحجارة اللازمة في السنوات الأخيرة، لقد مرت أعداد متزايدة من لا يحملون وثائق الأفارقة جنوب الصحراء عبر المغرب يحاولون الوصول إلى دول الاتحاد الأوروبي، والعديد من محاولة لدخول التراب الإسباني في جيبين الإسبانية، مليلية وسبتة، وتقع على أفريقيا جانب من البحر الأبيض المتوسط.
  • As Spain is the closest EU member nation to Africa—Spain even has two autonomous cities (Ceuta and Melilla) on the African continent, as well as an autonomous community (the Canary Islands) west of North Africa, in the Atlantic—it is physically easiest for African emigrants to reach.
    ونظراً لأن إسبانيا هي أقرب دول الاتحاد الأوروبي إلى إفريقيا، كما أن لها مدينتين في القارة الإفريقية هما سبتة و مليلية ، بالإضافة إلى جزر الكناري التي تقع في المحيط الأطلنطي غرب شمال إفريقيا، كل هذه الأسباب تجعل إسبانيا بطبيعة الحال أسهل في الوصول بالنسبة للمهاجرين الأفارقة.
  • Tangier was ceded to England in 1661 in order to encourage England to support Portugal in the Portuguese Restoration War, and Ceuta was finally handed over to Spain in 1668 through the Treaty of Lisbon, which finally recognized the House of Braganza as Portugal's new ruling dynasty and its rule over Portugal's remaining overseas colonies.
    تخلت إنجلترا عن طنجة سنة 1661 من أجل دعم البرتغال في حرب الإستعادة ضد إسبانيا، لكن تم تسليم سبتة إلى إسبانيا سنة 1668 بموجب معاهدة لشبونة التي ٱعتبرت بَيت براغانزا السلالة الحاكمة الجديدة في البرتغال وباقي المستعمرات في الخارج.
  • According to a diplomatic note from the Ministry of Foreign Affairs and Cooperation of Morocco, "The official announcement on Friday of the unfortunate visit of His Majesty King Juan Carlos I, on 5 and 6 November to the two occupied cities of Ceuta and Melilla is a regrettable initiative, whatever are the motives and objectives."
    ووفقا لمذكرة دبلوماسية من وزارة الشؤون الخارجية والتعاون المغربية، جاء فيها «من المؤسف زيارة جلالة الملك خوان كارلوس الأول في 5 و6 نوفمبر إلى إثنين من المدن المحتلة، وهما سبتة ومليلية»، وقد وصفها بـ «بمبادرة غير مقبول مهما كانت الأسباب والدوافع».
  • Spain in particular receives most of the immigrants coming illegally to Europe from Africa, probably due to its large coastal area and its proximity to and land borders with Morocco at Ceuta and Melilla; African immigrants try to enter the country by boat from Morocco or Senegal or by jumping the border fences.
    إسبانيا بوجه خاص تتلقى معظم المهاجرين الوافدين بطريقة غير شرعية إلى أوروبا قادمين من أفريقيا، وربما يرجع ذلك إلى منطقتها الساحلية الكبيرة وقرب جغرافيتها وخاصة حدودها البرية مع المغرب في سبتة ومليلة، حيث يحاول المهاجرين الأفارقة، القادمين من أفريقيا جنوب الصحراء، دخول البلاد عن طريق القوارب من المغرب أو السنغال أو القفز على السياج الحدودي.
  • On several occasions, Moroccan and Spanish border authorities have defended lethal violence against African illegal immigrants near the Melilla border fence and Ceuta border fence by asserting that groups of migrants attempting to storm the border in mass-entry events threw rocks to drive border guards away from the gates.
    في عدة مناسبات، سلطات الحدود المغربية والإسبانية ودافع العنف القاتل ضد الأفريقية مهاجر غير شرعي الصورة بالقرب من السياج الحدودي مليلية والسياج الحدودي سبتة من قبل، مؤكدا أن مجموعات من المهاجرين الذين يحاولون اقتحام الحدود في إدخال كتلة ألقت الأحداث الصخور لقيادة حرس الحدود بعيدا عن بوابات ووقعت اشتباكات بين مثيري الشغب رمي الحجر مرارا وتكرارا مع القوات المصرية في الحدود بين مصر وغزة.
  • الحصول على المزيد من الأمثلة   1  2  3  4  5