فرط الحركة

• A double blind study has shown "medium to strong treatment effects of omega 3 fatty acids on symptoms of ADHD" after administering amounts around 1 gram for three to six months.
  وقد أظهرت دراسة أن "هناك تأثيرات علاجية متوسطة إلى قوية خاصة بأحماض أوميجا -3 الدهنية على أعراض اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه" بعد تناول حوالي جرام واحد لمدة ثلاثة إلى ستة أشهر.
• These differences explain why ADHD individuals may be more prone to engage in risky or unhelpful behaviors online and struggle to control spontaneous impulses without thinking of future consequences.
  إن هذه الفروقات تفسر أيضا لماذا يكون الأشخاص المصابين باضطراب قصور الانتباه وفرط الحركة أكثر عرضة للقيام بسلوكيات خطرة أو غير مفيدة على الإنترنت ويجدون صعوبة في التحكم بالاندفاعات العفوية دون التفكير في العواقب المستقبلية.
• In 2009, the British Psychological Society and the Royal College of Psychiatrists, in collaboration with the National Institute for Clinical Excellence (NICE), released a set of diagnosis and treatment guidelines for ADHD.
  ومع ذلك، وبعد مرور عدة سنوات، وتحديدا في عام 2009، قامت الجمعية البريطانية للطب النفسي، بالتعاون مع الكلية الملكية للأطباء النفسيين، بإصدار مجموعة من المبادئ التوجيهية لتشخيص اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه وعلاجه.
• According to Professor Emily Simonoff of the Institute of Psychiatry, Psychology and Neuroscience, "childhood hyperactivity and conduct disorder showed equally strong prediction of antisocial personality disorder (ASPD) and criminality in early and mid-adult life.
  ووفقا لإميلي سايمونوف -أستاذة في معهد الطب النفسي- "أظهر اضطراب فرط الحركة واضراب السلوك أثناء الطفولة توقعات قوية ومماثلة للإصابة باضطراب الشخصية المعادية للمجتمع وارتكاب الجرائم في وقت مبكر وفي منتصف حياة البالغين.
• One author reports that a ten-year overview of patient records revealed about 40% of people with Tourette's have "TS-only" or "pure TS", referring to Tourette syndrome in the absence of ADHD, OCD and other disorders.
  وأفاد أحد المؤلفين أن مراجعة سجلات المرضى لمدة عشر سنوات كشفت عن أن حوالي 40٪ من مرضى توريت لديهم المتلازمة مع غياب اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه واضطراب الوسواس القهري واضطرابات أخرى.
• The principle of antivenom is based on that of vaccines, developed by Edward Jenner; however, instead of inducing immunity in the patient directly, it is induced in a host animal and the hyperimmunized serum is transfused into the patient.
  يستند مبدأ المضادات على اللقحات التي وضعها وطورها ادوارد جنير، ومع ذلك، بدلا من إحداث المناعة في المريض مباشرة، يتم تحريضه فيي حيوان مضيف ويتم نقل المصل مفرط الحركة إلى المريض.
• Although the relationship between the disorders is complex, it seems as if learning disabilities result from a combination of ADHD, a history of academic difficulty and failure, and long-standing socialization difficulties with family and peers.
  وعلى الرغم من أن العلاقة بين الاضطرابات معقدة، يبدو كما لو أن إعاقات التعلم ناتجة عن مزيج من اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة مع تاريخ سابق من الصعوبات والفشل الأكاديمي وكذلك صعوبات طويلة الأمد في التواصل الاجتماعي مع العائلة والأقران.
• However, it is unknown if decreased blood levels of omega-3 fatty acids can cause or exacerbate ADHD or whether lower blood levels of omega-3 fatty acids associated with ADHD are caused by an underlying mechanism.
  ومع ذلك، فإنه من غير المعروف ما إذا كان انخفاض مستويات أحماض أوميجا -3 الدهنية في الدم من الممكن أن يسبب أو يزيد من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه أو ما إذا كانت انخفاض مستويات أحماض أوميجا -3 الدهنية في الدم مرتبطة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بسبب آلية الكامنة.
• However, it is unknown if decreased blood levels of omega-3 fatty acids can cause or exacerbate ADHD or whether lower blood levels of omega-3 fatty acids associated with ADHD are caused by an underlying mechanism.
  ومع ذلك، فإنه من غير المعروف ما إذا كان انخفاض مستويات أحماض أوميجا -3 الدهنية في الدم من الممكن أن يسبب أو يزيد من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه أو ما إذا كانت انخفاض مستويات أحماض أوميجا -3 الدهنية في الدم مرتبطة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بسبب آلية الكامنة.
• Fluency of the movement is normal but children with ADHD were more likely to make slower movements during the handwriting task and hold the pen longer in the air between movements, especially when they had to write complex letters, implying that planning the movement may take longer.
  يبدو أن الأطفال الذين يعانون من قصور الانتباه وفرط الحركة كانوا أكثر عرضة لبطء حركات الكتابة اليدوية إذ يمسكون بالقلم فترة أطول في الهواء اثناء انتقالهم بين الكلمات ، وخاصة عندما اضطروا إلى كتابة رسائل معقدة، مما يعني أن التخطيط للحركة قد يستغرق وقتا أطول.