On October 9, 2006, North Korea demonstrated its nuclear capabilities with its first underground nuclear test, detonating a plutonium based device with an estimated yield of 0.2–1 kilotons. استعرضت كوريا الشمالية قدراتها النووية بعد إجراؤها لاختبار نووي تحت الأرض يوم 9 أكتوبر عام 2006، حيث تم تفجير جهاز مرتكز على البلوتونيوم وقُدِر عائد الانفجار بمقدار تراوح من 0.2 إلى 1 كيلوطن.
The amount supplied to the final consumer was 1,445,285 ktoe (16,430 TWh) which was 33% of the total energy consumed at power plants and heat and power co-generation (CHP) plants. وكانت كمية الكهرباء التي تم توفيرها للمستهلك النهائي هي 1,445,285 كيلوطن نفط مكافئ (16,430 تيراواط ساعة) التي بلغت 33٪ من إجمالي الطاقة المستهلكة في محطات توليد الطاقة ومحطات التوليد المشترك للحرارة والكهرباء.
In the early 1990s, Nigeria was among the 50 nations with the world's highest levels of carbon dioxide emissions, which totaled 96,500 kilotons, a per capita level of 0.84 metric tons. وفى اوائل التسعينات كانت نيجيريا من بين ال 50 دولة التى سجلت اعلى مستويات لانبعاثات ثاني اوكسيد الكربون فى العالم وبلغت هذه الكمية 96500 كيلوطن وهو مستوى للفرد يبلغ 0.84 طن متري.
By the early 1970s it was clear that this was far too large to allow the missile to be used as a tactical nuclear weapon — by this time 400 kt was larger than most strategic warheads. وبحلول أوائل السبعينيات كان من الواضح أن هذا كان أكبر من أن يسمح باستخدام الصاروخ كسلاح نووي تكتيكي بحلول هذا الوقت كان 400 كيلوطن أكبر من معظم الرؤوس الحربية الاستراتيجية.