نظرية التعلق

• In 1958, British developmental psychologist John Bowlby published the paper "the Nature of the Child's Tie to his Mother," in which the precursory concepts of "attachment theory" were developed.
  في عام 1958، نشر عالم النفس التنموي البريطاني جون بولبي ورقة بحث "طبيعة تعلق الطفل بأمه"، والتي ساهمت في تطوير المفاهيم التمهيدية لنظرية التعلق.
• In 1958, British developmental psychologist John Bowlby published the paper "the Nature of the Child's Tie to his Mother," in which the precursory concepts of "attachment theory" were developed.
  في عام 1958، نشر عالم النفس التنموي البريطاني جون بولبي ورقة بحث "طبيعة تعلق الطفل بأمه"، والتي ساهمت في تطوير المفاهيم التمهيدية لنظرية التعلق.
• Bowlby argued that with attachment theory he had made good the "deficiencies of the data and the lack of theory to link alleged cause and effect" of Maternal Care and Mental Health.
  ناقش بولبي أنه عن طريق نظرية التعلق، قد قام بتطوير نقصان البيانات والمنهج لربط السبب المزعوم والنتيجة في رعاية الأمومة والصحة العقلية.
• Regardless of how one describes the core principles of attachment theory, the key insight is that the same principles of attachment apply to close relationships throughout the lifespan.
  وبغض النظر عن الكيفية التي يمكن بها وصف المبادئ الأساسية لنظرية التعلق، إلا أن الفكرة الرئيسية هي أن نفس مبادئ التعلق تنطبق على العلاقات الوثيقة طوال العمر.
• The biggest challenge to the notion of the universality of attachment theory came from studies conducted in Japan where the concept of amae plays a prominent role in describing family relationships.
  جاء التحدي الأكبر لمفهوم العالمية في نظرية التعلق من خلال الدراسات التي أجريت في اليابان، حيث يلعب مفهوم تشريح التبعية دورًا كبيرًا في وصف العلاقات الأسرية.
• Attachment theory has become the dominant theory used today in the study of infant and toddler behavior and in the fields of infant mental health, treatment of children, and related fields.
  وأصبحت نظرية التعلق هي النظرية السائدة حاليا من حيث الاستخدام في دراسة سلوك الرضع والأطفال الصغار وفي مجالات الصحة النفسية للأطفال ومعالجة الأطفال والمجالات ذات الصلة.
• Evolutionary psychology may be used as an overall explanatory theory, while attachment theory is another kind of evolutionary-psychological approach sometimes applied in the context of mental disorders.
  ويمكن استخدام علم النفس التطوري كنظرية تفسيرية شاملة، في حين أن نظرية التعلق هي نوع آخر من مناهج علم النفس التطوري التي يتم تطبيقها في بعض الأحيان في سياق الاضطرابات النفسية.
• Schema therapy is an integrative psychotherapy combining theory and techniques from previously existing therapies, including cognitive behavioral therapy, psychoanalytic object relations theory, attachment theory, and Gestalt therapy.
  يعتبر العلاج التخطيطي علاج نفسي تكاملي، يجمع بين نظرية وتقنيات علاجية من أساليب علاج موجودة سابقاً، بما في ذلك العلاج السلوكي المعرفي ونظرية العلاقة بالموضوع والتحليل النفسي ونظرية التعلق والعلاج الجشطلتي.
• As attachment theory offers a broad, far-reaching view of human functioning, it can enrich a therapist's understanding of patients and the therapeutic relationship rather than dictate a particular form of treatment.
  مثلما تقدم نظرية التعلق رؤية واسعة وبعيدة المدى عن الأداء البشري، يمكنها أيضًا إثراء فهم المعالج العلاج لمرضاه، فضلًا عن العلاقة العلاجية بدلًا من إتباع شكل معين من أشكال العلاج.
• The other discourse is found in clinical practice, non-academic literature and on the Internet where claims are made which have no basis in attachment theory and for which there is no empirical evidence.
  أما نوع الخطاب الآخر فيُستخدم في الممارسات الإكلينيكية والمحاضرات غير الأكاديمية وعلى شبكة الإنترنت حيث توجد مزاعم وادعاءات ليس لها أي أساس في نظرية التعلق ولا دليل تجريبي عليها.