The Bolsheviks sympathized with the Turkish Movement due to their mutual opposition to "Western Imperialism," as the Bolsheviks referred to it. تعاطف البلاشفة مع الحركة الوطنية التركية بسبب المعارضة المشتركة "للإمبريالية الغربية"، كما أشار إليها البلاشفة.
In 1917, there were 8 Raion Councils (Duma), which were reorganised by bolsheviks into 6 Party-Territory Raions. اعتبارًا من عام 1917، كان هناك 8 مجالس للأقضية (الدوما)، والتي تم تنظيمها من قبل البلاشفة في 6 أقضية.
I haven't felt such warmth, since... since I sit and watched the Bolsheviks burned down my childhood home. لم اشعر بمثل هذا ... الدفـء ، منذ منذُ أن لزمت بمكاني و إكتفيتُ بمراقبة البلاشفة يقومون بحرق منزل طفولتي
However Bolsheviks borrowed the idea from the grain razvyorstka introduced in the Russian Empire during World War I, in 1916. لكن البلاشفة استعاروا الفكرة من الحبة رازفيورستكا المُقَدمة في الإمبراطورية الروسية خلال الحرب العالمية الأولى، في عام 1916.
The Bolsheviks made peace with the German Empire and the Central Powers, as they had promised the Russian people prior to the Revolution. عقد البلاشفة صلحا مع الإمبراطورية الألمانية والقوى المركزية، بعد أن وعدوا الشعب الروسي قبيل الثورة.
Other leading Bolsheviks in Georgia, such as Mikhail Tskhakaya and Filipp Makharadze, were largely absent from Georgia after 1907. وتغيَّب عدد من القادة البلاشفة الآخرين في جورجيا أمثال ميكايل تسكاكيا وفيليب ماكارادز بشكل كبير عن جورجيا بعد عام 1907.
This became the Ukrainian Galician Army that fought against the Bolsheviks and Poles in the post-World War I period (1919–23). كان هذا الفيلق أساس الجيش الجاليسي الأوكراني الذي حارب البلاشفة والبولنديين في فترة ما بعد الحرب العالمية الأولى (1919-1923).
After the success of the February Revolution, the Bolsheviks sought to capitalize on the influence of the soviets in order to boost their own popularity. بعد نجاح ثورة فبراير ، سعى البلاشفة للاستفادة من تأثير السوفييت من أجل تعزيز شعبيتهم.
The Bolsheviks' popularity in Tiflis continued to fall, and by 1911, there were only about 100 Bolsheviks left in the city. استمرت شعبية البلاشفة في تفليس بالهبوط وبحلول عام 1911 لم يبق إلا حوالي 100 فقط من البلاشفة في المدينة.