Those reports were later denied by Canadian officials, stating that Canada did not send their aircraft in the vicinity of Fallujah on that date. نفى المسؤولون الكنديون هذه التقارير في وقت لاحق مشيرين إلى أن كندا لم ترسل طائراتها في محيط الفلوجة في ذلك التاريخ.
The two most turbulent centers were the area around Fallujah and the poor Shia sections of cities from Baghdad (Sadr City) to Basra in the south. كان أكثر مركزين اثنين مضطربين هما معظم المنطقة المحيطة بالفلوجة وأحياء الشيعة الفقيرة في بغداد (مدينة الصدر) إلى البصرة في الجنوب.
This led to concerns that an estimated 30,000 civilians trapped in Fallujah would starve, due to the lack of airdropped supplies into the city. وقد أدى ذلك إلى القلق من أن ما يقدر ب 30,000 من المدنيين المحاصرين في الفلوجة سيتضورون جوعا بسبب نقص الإمدادات الجوية في المدينة.
The Coalition Provisional Authority (CPA) estimated that about 1.2 million Iraqis lived in Anbar in 2003, more than two-thirds of them in Fallujah and Ramadi. حسب تقديرات سلطة الائتلاف المؤقتة، أقام فيما يقرب من مليون ومئتي ألف مواطن عراقي بالأنبار عام 2003؛ أي أكثر من ثلثي عدد السكان في مدينتي الفلوجة والرمادي.
This led to concerns that an estimated 30,000–60,000 civilians trapped in Fallujah would starve, due to the lack of airdropped supplies into the city. وقد ادى ذلك إلى القلق من إن ما يقدر بنحو 000 30 إلى 000 60 من المدنيين المحاصرين في الفلوجة سيتضورون جوعاً بسبب نقص إمدادات الإنزالات الجوية إلى المدينة.
A roadside blast in Kirkuk killed a civilian and injured another, while in Fallujah gunmen assassinated Iraq's bodybuilding champion and another blast injured 3 civilians. وأنفجرت عبلة ناسفة على جانب الطريق في كركوك ادت إلى مقتل مدني وأصابة آخر، واغتال مسلحون في الفلوجة بطل كمال الاجسام في العراق وجرح انفجار اخر 3 مدنيين.
Russian and Iraqi media reports surfaced soon after claiming that Canadian aircraft had been involved in a friendly fire incident with an Iraqi soldier near Fallujah on 18 December. ظهرت تقارير إعلامية روسية وعراقية بعد أن زعمت أن الطائرات الكندية كانت قد شاركت في حادث إطلاق نار مع جندي عراقي قرب الفلوجة في 18 ديسمبر.
The official Marine Corps history recorded that 78 Marines, sailors, and soldiers died and another 651 were wounded retaking Fallujah (394 were able to return to duty). أورد السجل الرسمي لسلاح قوات المشاة البحرية الأمريكية (المارينز) مقتل 78 من جنود قوات المارينز والبحارة وإصابة 651 أخرين، في عملية استدعاء الفلوجة، (استطاع 394 العودة إلى الخدمة).
The capture of the fort led to the Egyptian evacuation of Bayt 'Affa and other nearby positions, reducing the besieged Fallujah Pocket to the villages of Fallujah and Iraq al-Manshiyya. وأدى الاستيلاء على الحصن إلى إخلاء المصريين لمنطقة بيت عفا وغيرها من المواقع القريبة مما قلل من محاصرة جيب الفلوجة المحاصر إلى قريتي الفالوجة وعراق المنشية.