Despite the military defeats, he still retained the confidence of the Roman people; his term of command was extended and the following year found him in Hispania with his brother Calvus, winning victories over the Carthaginians and strengthening Rome's position in the Iberian peninsula. وعلى الرغم من الهزائم العسكرية، إلا أنه كان لا يزال يحتفظ بثقة الشعب الروماني، فمددوا له فترة توليه القيادة، وفي العام التالي قاد حملة إلى هسبانيا مع شقيقه جنايوس، وهناك حقق بعض الانتصارات على القرطاجيين وعزز موقف روما في شبه الجزيرة الأيبيرية.
By the end of his reign, the armies of Augustus had conquered northern Hispania (modern Spain and Portugal) and the Alpine regions of Raetia and Noricum (modern Switzerland, Bavaria, Austria, Slovenia), Illyricum and Pannonia (modern Albania, Croatia, Hungary, Serbia, etc.), and had extended the borders of the Africa Province to the east and south. بحلول نهاية عهده، غزت جيوش أغسطس شمال هسبانيا (إسبانيا الحديثة والبرتغال) ومناطق جبال الألب من رائيتيا ونوريكوم (حديثاً سويسرا، بافاريا، النمسا، سلوفينيا)، ياريكيم وبانونيا (حديثًا ألبانيا، كرواتيا، المجر، صربيا، إلخ)؛ ووسع حدود إقليم إفريقيا إلى الشرق والجنوب.
The history of Moorish Gibraltar began with the landing of the Muslims in Hispania and the fall of the Visigothic Kingdom of Toledo in 711 and ended with the fall of Gibraltar to Christian hands 751 years later, in 1462, with an interregnum during the early 14th century. (مارس 2016) كان حكم الموريون لجبل طرق في الفترة بداية من وصول المسلمين إلى هسبانيا وسقوط مملكة القوط الغربيين في عام 711 حتى سقوط جبل طارق في أيدي المسيحيين بعد 751 عامًا، أي في عام 1462، في ظل فترة خلو العرش في أوائل القرن الرابع عشر.