简体版 English
تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

megalodon

"megalodon" معنى
أمثلة
  • Megalodon inhabited a wide range of marine environments (i.e., shallow coastal waters, areas of coastal upwelling, swampy coastal lagoons, sandy littorals, and offshore deep water environments), and exhibited a transient lifestyle.
    سكن الميجالودون نطاقًا عريضًا من البيئات البحرية (المياه الساحلية الضحلة، ومناطق الارتفاعات الساحلية الصاعدة، والبحيرات الشاطئة المستنقعية، والنطاقات الشاطئية الرملية، وبيئات المياه العميقة البعيدة عن الشاطئ) وأظهر نمط حياة عابر.
  • As its range did not apparently extend into colder waters, megalodon may not have been able to retain a significant amount of metabolic heat, so its range was restricted to shrinking warmer waters.
    وبما أن نطاقه لم يمتد على ما يبدو إلى مياه أكثر برودة، فربما لم يكن الميجالودون قادرًا على الاحتفاظ بكمية كبيرة من الحرارة الأيضية، لهذا كان نطاقه مقتصرًا على تقلص المياه الدافئة.
  • It has been thought that megalodon became extinct around the end of the Pliocene, about 2.6 mya; claims of Pleistocene megalodon teeth, younger than 2.6 million years old, are considered unreliable.
    ويُعتقد أن الميجالودون قد انقرض قرب نهاية فترة الپليوسين، ربما منذ حوالي 2.6 مليون سنة، وقد تم الإبلاغ عن أسنان للميجالودون في العصر الحديث الأقرب (الپليستوسين) عمرها أقل من 2.6 مليون سنة، لكنها اعتُبرت ادعاءات غير موثوقة.
  • It has been thought that megalodon became extinct around the end of the Pliocene, about 2.6 mya; claims of Pleistocene megalodon teeth, younger than 2.6 million years old, are considered unreliable.
    ويُعتقد أن الميجالودون قد انقرض قرب نهاية فترة الپليوسين، ربما منذ حوالي 2.6 مليون سنة، وقد تم الإبلاغ عن أسنان للميجالودون في العصر الحديث الأقرب (الپليستوسين) عمرها أقل من 2.6 مليون سنة، لكنها اعتُبرت ادعاءات غير موثوقة.
  • Fossil evidence indicates that other shark species, such as the great white shark, responded to competitive pressure from megalodon by avoiding regions it inhabited by mainly keeping to the colder waters of the time.
    وتشير الأدلة الحفرية إلى أن الأنواع الأخرى من القروش، مثل القرش الأبيض الكبير، استجابت للضعوط التنافسية من قِبل الميجالودون من خلال تجنب المناطق التي قطنها والبقاء بشكل أساسي في المياه الأكثر برودة في ذلك الوقت.
  • In areas where their ranges seemed to have overlapped, such as in Pliocene Baja California, it is possible that megalodon and the great white shark occupied the area at different times of the year while following different migratory prey.
    بينما في المناطق التي بدت أن نطاقاتهم متداخلة فيها، كما هو الحال في باها كاليفورنيا، ربما كان كل من الميجالودون والقرش الأبيض الكبير يحتلان المنطقة في أوقات مختلفة من السنة بينما كانا يتتبعات فرائس مهاجرة مختلفة.
  • Unlike great whites which target the underbelly of their prey, megalodon probably targeted the heart and lungs, with their thick teeth adapted for biting through tough bone, as indicated by bite marks inflicted to the rib cage and other tough bony areas on whale remains.
    وعلى عكس القرش الأبيض الكبير الذي يهاجم بطون فرائسه، يُحتَمل أن قروش الميجالودون استهدَفوا القلب والرئتين، مع أسنانهم السميكة التي تكيَّفت للعضّ عبر العظم المتين، كما تشير علامات العضّ التي أصابت القفص الصدري والمناطق العظمية المتينة الأخرى على بقية الحيتان.
  • The claims that megalodon could remain elusive in the depths, similar to the megamouth shark which was discovered in 1976, are unlikely as the shark lived in warm coastal waters and probably could not survive in the cold and nutrient-poor deep sea environment.
    والادعاءات بأن الميجالودون يمكن أن يبقى بعيد المنال في الأعماق، على غرار القرش ضخم الفم الذي اُكتُشِف سنة 1976، هو أمر مستبعَد حيث أن القرش الذي عاش في المياه الساحلية الدافئة من المُرجَّح أنه لا يستطيع البقاء في بيئة البحار العميقة الباردة ذات الموارد الغذائية المحدودة.
  • Reports of supposedly fresh megalodon teeth, such as those made by HMS Challenger in 1873 which were erroneously dated to be around 11,000 to 24,000 years old, are probably teeth that were well-preserved by a thick mineral-crust precipitate of manganese dioxide, and so had a lower decomposition rate and retained a white color during fossilization.
    البلاغات عن أسنان الميجالودون الجديدة المفترَضة، مثل تلك التي جائت من السفينة إتش إم إس تشالنجر في سنة 1873، والتي تم تأريخ عمرها بشكل خاطئ ليكون من 11,000 إلى 24,000 سنة تقريبًا، هي على الأرجح أسنان حُفِظت حِفْظًا جيدًا بواسطة رواسب قشرة معدنية سميكة مُكوَّنة من ثنائي أكسيد المنجنيز، وكان لها معدل تحلل أقل واحتفظت باللون الأبيض أثناء التحجر.
  • الحصول على المزيد من الأمثلة   1  2  3  4  5