Under Napoleon III and his Prefect of the Seine, Georges-Eugène Haussmann, the centre of Paris was rebuilt between 1852 and 1870 with wide new avenues, squares and new parks, and the city was expanded to its present limits in 1860. في ظل نابليون الثالث ومحافظه السين، جورج-يوجين هوسمان، أعيد بناء مركز باريس بين 1852 و 1870 مع طرق جديدة واسعة، والساحات والحدائق الجديدة، وتم توسيع المدينة إلى حدودها الحالية في عام 1860.
Bars of aluminium were exhibited alongside the French crown jewels at the Exposition Universelle of 1855, and Emperor Napoleon III of France was said to have reserved his few sets of aluminium dinner plates and eating utensils for his most honored guests. وهناك قضبان من الألومنيوم تعرض جانب إلى جانب مجوهرات التاج الفرنسي في المعرض العالمي عام 1855، ويقال أن نابليون الثالث احتفظ بمجموعة طباء عشاء من الألومنيوم خصيصا لضيوفه المميزين جدا.
The actual term "Latin America" was coined in France under Napoleon III and played a role in his campaign to imply cultural kinship with France, transform France into a cultural and political leader of the area and install Maximilian as emperor of Mexico. وتم تأييد مصطلح أمريكا اللاتينية من قبل الإمبراطور الفرنسي نابليون الثالث خلال الغزو الفرنسي للمكسيك، باعتبارها وسيلة لتدرج فرنسا بين الدول ذات النفوذ في أمريكا واستبعاد البلدان الناطقة باللغة الإنجليزية، ولعب دورا في حملته للتعبير عن القرابة الثقافية للمنطقة مع فرنسا، وتحويل فرنسا إلى أن تكون قائدة في الثقافة والسياسة للمنطقة، وتثبيت ماكسيميليان هابسبورغ كإمبراطور للإمبراطورية المكسيكية الثانية.
Under the terms of a peace treaty signed in Vienna on 12 October, Emperor Franz Joseph had already agreed to cede Venetia to Napoleon III in exchange for non-intervention in the Austro-Prussian War, and thus Napoleon ceded Venetia to Italy on 19 October, in exchange for the earlier Italian acquiescence to the French annexation of Savoy and Nice. بموجب بنود معاهدة السلام الموقعة في فيينا في 12 أكتوبر، وافق الإمبراطور فرانز جوزيف بالفعل على التنازل عن البندقية لصالح نابليون الثالث في مقابل عدم التدخل في الحرب البروسية النمساوية، وبالتالي تنازل نابليون الثالث عن البندقية لإيطاليا في 19 أكتوبر مقابل قبول إيطاليا للضم الفرنسي لكل من سافوي ونيس.