Designed by renowned Argentine architect Alejandro Bustillo in a Neoclassical style with French influences, the 100,000 m2 (1,100,000 sq ft) building occupies an entire city block and was inaugurated in 1944. تم تصميمه بواسطة المعماري الأرجنتيني الشهير أليخاندرو بستيلو على الطراز الكلاسيكي الحديث الفرنسي، تم افتتاح المبنى عام 1944 بمساحة 100,000 متر مربع (1,100,000 قدم2).
By 1960, Pennsylvania Avenue was marked by deteriorating homes, shops, and office buildings on the north side and the monumental Neoclassical federal office buildings of Federal Triangle on the south side. بحلول العام 1960، تميز شارع بنسلفانيا بتدهور المنازل والمحلات التجارية ومباني المكاتب على الجانب الشمالي والمباني الفيدرالية الجديدة الكلاسيكية الفخمة للمثلث الفدرالي على الجانب الجنوبي.
One of the most prominent buildings is the neoclassical Romanian Athenaeum, which was founded in 1852, and hosts classical music concerts, the George Enescu Festival, and is home to the George Enescu Philharmonic Orchestra. واحدة من أبرز المباني الكلاسيكية هي النادي الثقافي الروماني، الذي تأسس في عام 1852، ويستضيف حفلات للموسيقى الكلاسيكية، ومهرجان جورج اينيسكو، وتعد موطنا ل "جورج اينيسكو".
At the same time as Cohen was working on Karl Marx's Theory of History, American economist John Roemer was employing neoclassical economics to defend the Marxist concepts of exploitation and class. في نفس الفترة التي عمل فيها كوهين على نظرية كارل ماركس للتاريخ، كان الخبير الاقتصادي الأمريكي جون رومر يوظف الاقتصاد النيو-كلاسيكي في محاولة للدفاع عن المفاهيم الماركسية للاستغلال و الطبقة.
They work within a modified neoclassical framework in considering both efficiency and distribution issues, in contrast to "traditional," "old" or "original" institutional economics, which is critical of mainstream neoclassical economics. أنها تعمل ضمن إطار الكلاسيكية الجديدة المعدلة في النظر في القضيتين الكفاءة والتوزيع، على النقيض من التقليدية أو الاقتصاد القديم الأصلي المؤسسية ، وهو أمر حاسم من الاقتصاد الكلاسيكي الجديد السائد.
They work within a modified neoclassical framework in considering both efficiency and distribution issues, in contrast to "traditional," "old" or "original" institutional economics, which is critical of mainstream neoclassical economics. أنها تعمل ضمن إطار الكلاسيكية الجديدة المعدلة في النظر في القضيتين الكفاءة والتوزيع، على النقيض من التقليدية أو الاقتصاد القديم الأصلي المؤسسية ، وهو أمر حاسم من الاقتصاد الكلاسيكي الجديد السائد.
Although neoclassical economics has gained widespread acceptance by contemporary economists, there have been many critiques of neoclassical economics, often incorporated into newer versions of neoclassical theory. وبالرغم أن الاقتصاد التقليدي المحدث قد حظي بقبول واسع من قبل الاقتصاديين المعاصرين، إلا أنه تعرض للعديد من الانتقادات وغالبًا ما تُدمج في الإصدارات الأحدث للنظرية التقليدية المحدثة بسبب الوعي بالتغييرات الطارئة على المعايير الاقتصادية.
Although neoclassical economics has gained widespread acceptance by contemporary economists, there have been many critiques of neoclassical economics, often incorporated into newer versions of neoclassical theory. وبالرغم أن الاقتصاد التقليدي المحدث قد حظي بقبول واسع من قبل الاقتصاديين المعاصرين، إلا أنه تعرض للعديد من الانتقادات وغالبًا ما تُدمج في الإصدارات الأحدث للنظرية التقليدية المحدثة بسبب الوعي بالتغييرات الطارئة على المعايير الاقتصادية.
Although neoclassical economics has gained widespread acceptance by contemporary economists, there have been many critiques of neoclassical economics, often incorporated into newer versions of neoclassical theory. وبالرغم أن الاقتصاد التقليدي المحدث قد حظي بقبول واسع من قبل الاقتصاديين المعاصرين، إلا أنه تعرض للعديد من الانتقادات وغالبًا ما تُدمج في الإصدارات الأحدث للنظرية التقليدية المحدثة بسبب الوعي بالتغييرات الطارئة على المعايير الاقتصادية.
The use of the term in the modern neoclassical economic literature dates back to Jacob Mincer's article "Investment in Human Capital and Personal Income Distribution" in the Journal of Political Economy in 1958. يعود استخدام المصطلح في الأدب الاقتصادي الحديث الكلاسيكي الجديد إلى مقال يعقوب مينسر بعنوان "الاستثمار في رأس المال البشري وتوزيع الدخل الشخصي" في مجلة الاقتصاد السياسي في عام 1958.