On 15 March 1981, the Salvadoran Army began a "sweep" operation in Cabañas Department in northern El Salvador near the Honduran border. وفي 15 مارس 1981، بدأ الجيش السلفادوري عملية اجتياح في قسم من إدارة كاباناس في شمال السلفادور بالقرب من حدود هندوراس.
During the Salvadoran Civil War, France and Mexico recognized the FMLN as a belligerent in the civil war in El Salvador in August 1981. اعترفت فرنسا والمكسيك بجبهة فارابوندو مارتي التحرير الوطني ككيان محارب في الحرب الأهلية في السلفادور في 28 آب 1981.
The sweep was accompanied by the use of scorched earth tactics by the Salvadoran Army and indiscriminate killings of anyone captured by the army. رافق الاجتياح استخدام تكتيكات الأرض المحروقة، وقام الجيش السلفادوري بعمليات قتل عشوائي لأي شخص في منطقة سلفادورية سيطر عليها الجيش.
The Salvadoran field commander acknowledged that an unknown number of civilian rebel sympathizers or "masas" were killed, while declaring the operation a success. فيما قال قائد ميداني سلفادوري بأنه قتل عدد غير معروف من المدنيين المتعاطفين مع المتمردين، و تم إعلان أن العملية تمت بنجاح.
On December 2, 1980, members of the Salvadoran National Guard were suspected to have raped and murdered four American, Catholic church women (three religious women, or nuns, and a laywoman). وفي 2 ديسمبر 1980، اشتبه أعضاء الحرس الوطني السلفادوري أنهم اغتصبوا وقتلوا أربعة راهبات وقابلات نساء أمريكيات.
Beginning in 1983, guerrilla strongholds were found by U.S. reconnaissance planes that relayed intelligence to the Salvadoran military. من بداية عام 1983، تم العثور على معاقل مقاتلي حرب العصابات بواسطة طائرات الاستطلاع الخاصة بالولايات المتحدة، والتي نقلت هذه المعلومات إلى الاستخبارات وبدورها نقلتها إلى القوات المسلحة السلفادورية.
As of 2004, there were approximately 3.2 million Salvadorans living outside El Salvador, with the United States traditionally being the destination of choice for Salvadoran economic migrants. اعتبارا من عام 2004، بلغ عدد السلفادوريين المغتربين 3.2 مليوناً، حيث تشكل الولايات المتحدة المقصد المفضل للسلفادوريين الباحثين عن فرصة اقتصادية أكبر.
Those displaced by the "sweep" who were not killed outright fled the advance of the Salvadoran Army; hiding in caves and under trees to evade capture and probable summary execution. فر النازحون بسبب "عملية الاجتياح" الذين لم يقتلوا من قبل الجيش السلفادوري، ثم اختبؤوا في الكهوف تحت الأشجار للهرب من إعدام محتمل من القوات المسلحة.