Hyalotuff is a type of rock formed by the explosive fragmentation of glass during phreatomagmatic eruptions at shallow water depths (or within aquifers). التوفة الزجاجية (الهيالوتوف) هي نوع من الصخور التي تتشكل نتيجة التفتيت الانفجاري للزجاج أثناء الثورات الصهارية التدفقية في أعماق ضحلة (أو داخل طبقات المياه الجوفية).
Most species exhibit a schooling behavior and tend to exploit the shallow water refugia associated with coastal areas presumably to avoid large-bodied predators, such as the lemon shark. معظم الأنواع تنتظم ضمن قطعان مائية وتميل إلى استغلال الموائل في المياه الضحلة المرتبطة بالمناطق الساحلية لتتجنب الحيوانات المفترسة الكبيرة مثل سمك القرش الليموني.
They are equipped with water jets instead of propellers, which allow them to operate in very shallow waters and accelerate, slow down and turn in unconventional ways. وهي مجهزة بمضخات الماء النفاثة بدلا من المراوح، وتسمح هذه المضخات للزوارق بالعمل في المياه الضحلة، كما تسمح لها بالتعجيل، والإبطاء، والإنحراف والدوران بطرق غير تقليدية.
It was subsequently used by a number of operators before it made a forced landing in shallow water off the coast of Ensenada, Baja California in December 1926. وكانت تستخدم في وقت لاحق من قبل عدد من المشغلين قبل أن تهبط اضطراريا في المياه الضحلة قبالة سواحل إنسينادا، ولاية باخا کالیفورنيا في ديسمبر 1926.
In the summer, hamsi migrates north to warm shallow waters of the Azov Sea to feed and breed, returning to the deep for the winter by migrating through the Strait of Kerch. وتهاجر شمالاً في الصيف إلى المياه الضحلة الدافئة في بحر آزوف للغذاء والتكاثر، وتعود إلى الأعماق في الشتاء بهجرتها عبر مضيق كيرتش.
"On January 20, 1955, when a 5-year-old boy died after being stung in shallow water at Cardwell, North Queensland, Flecker found three types of jellyfish. في 20 يناير 1955، عندما توفي طفل يبلغ من العمر 5 سنوات بعد أن تم لسعه في المياه الضحلة في كاردويل، شمال ولاية كوينزلاند، وجد فليكر ثلاثة أنواع من قناديل البحر.
A flat-bottomed design made her well-suited to sailing in shallow waters and allowed her to be beached for loading and unloading of cargo and for basic repairs without requiring a dry dock. التصميم ذى القاع المسطح جعل السفينة كذلك مناسبة للإبحار في المياه الضحلة، وسمح لها أن تكون ترسو لتحميل وتفريغ البضائع وللإصلاحات الأساسية دون الحاجة إلى الحوض الجاف.
The wreck of the Glasgow remained in the harbour in front of the palace, where the shallow waters ensured that her masts would remain visible for several years to come; it was eventually broken up for scrap in 1912. أما حطام الطراد غلاسكو فقد ظل ولعدة سنوات غارقاً في مياه الميناء أمام القصر حيث تظهر السواري للعيان خلال فترات الجزر، حتى تم انتشاله سنة 1912.
During the Dutch Revolt (1566–1609) both the Dutch and Spanish found galleys useful for amphibious operations in the many shallow waters around the Low Countries where deep-draft sailing vessels could not enter. خلال الثورة الهولندية (1566–1609) ضد إمبراطورية هابسبورغ، استعمل كل من الإسبان والهولنديون (بما في ذلك هؤلاء الذين ظل ولائهم لهابسبورغ) القوادس في العمليات البرمائية في المياه الضحلة حيث لا تستطيع السفن الشراعية العميقة الدخول فيها.
They spawn on silt-free gravel bars that would otherwise be exposed to air or covered by very shallow water were it not for the rises in the river from snow melt and annual spring rains that cause flooding. أنها تفرخ على قضبان الحصى الخالية من الطمي التي لولاها لتعرضت للهواء أو غطتها المياه الضحلة التى ترتفع في النهر من ذوبان الثلوج أو أمطار الربيع السنوية التي تسبب الفيضانات.