Fighters were ordered to strafe and destroy as many parked aircraft as possible to ensure they did not get into the air to intercept the bombers, especially in the first wave. كما صدرت الأوامر للطائرات المقاتلة بتدمير أكبر عدد ممكن من الطائرات غير الواقفة في حالة انتظار للتأكد من أنهم لن يقوموا بهجمات مضادة، وخاصةً خلال الهجمة الأولى.
The first was the air phase, it began with jet trainers modified to strafe and carry bombs and ended with three wings of fighter-bombers, stationed near the Saudi-Yemeni border. الأول كان الشق الجوي، وبدأ هذا الشق بطائرات تدريب قامت بعمليات تمشيط كما قامت أيضاً بحمل القذائف وانتهى بثلاثة أسراب من القاذفات المقاتلة، تمركزت بالقرب من الحدود اليمنية السعودية.
In the first example maybe it's collateral exaggeration or incompetence when they strafe the initial gathering, this is recklessness bordering on murder, but you couldn't say for sure that was murder. في المثال الأول، ربما تكون هناك مبالغة ضمنية أو عدم كفاءة في التعامل عندما قاموا بقصف هذا التجمع الأولي، وهذا يعد قتلاً يكتنفه تهور فادح، ولكن لا يمكنك القول بشكل أكيد إنه كان قتلاً متعمدًا.
Following the end of Operation Desert Storm, Iraqi bombing and strafing attacks against the Shi’ite Muslims in Southern Iraq during the remainder of 1991 and into 1992 indicated that Saddam Hussein chose not to comply with the resolution. وكان القصف العراقي والهجمات ضد المسلمين الشيعة في جنوب العراق خلال الفترة المتبقية من عام 1991 وخلال عام 1992 قد أشار إلى أن صدام حسين اختار عدم الإذعان للقرار.
The Group reequipped with North American P-51 Mustangs in December 1944 and until the end of the war in Europe the Group remained at Duxford carrying out bomber escort and fighter sweeps, ground strafing and ground attack missions. المجموعة التي أعيد تجهيزها بطائرات نورث أمریکان بي-51 موستانج المقاتلة من ديسمبر 1944 إلى غاية نهاية الحرب في أوروبا، حيث ظلت المجموعة في دوكسفورد، وقامت بدورها كمرافقه لقاذفة القنابل وكمقاتلة مشاركة في الإجتياحات، ومهمات القصف والهجوم البري.
On 4 August 1940, Fiat biplanes from 160a Squadriglia of Capitano Duilio Fanali intercepted four Gladiators commanded by Marmaduke "Pat" Pattle (eventually to become one of the top-scoring Allied aces with approximately 50 claims) that were attacking Breda Ba.65s while they were strafing British armoured vehicles. في 4 أغسطس 1940، اعترضت طائرات فياتثنائية السطح من السرب 160 ايه بقيادة ديليو فانالي، أربع طائرات غلاديتور قائدهم مارمادوك "بات" باتل (الذي أصبح من أكثر الطيارين فيقوات الحلفاء اسقاطا للطائرات بما يقارب 50 طائرة) كانت تهاجم طائرات بريدا با.65 ايه، بينما تهاجم المركبات المدرعة البريطانية.
Although much of the RoIAF was destroyed in the air or on the ground in the following days, the Iraqi Gladiators kept flying until the end of the war, carrying out strafing attacks on A Company of 1 Battalion, The Essex Regiment on the outskirts of Baghdad on 30 May. على الرغم من تدمر عدد كبير من طائرات القوات الجوية الملكية العراقية في الجو وعلى الأرض في الأيام التالية، إلا أن طائرات غلاديتور العراقية استمرت بالطيران حتى نهاية الحرب، منفذة هجمات انتقامية على سرية من كتيبة واحدة منفوج إسيكس على أطراف بغداد في 30 مايو.
During both the American West African Campaign and British Western Desert Campaign, the airfield was attacked repeatedly by elements of the American Twelfth and Ninth Air Forces, along with the British Royal Air Force beginning in late January 1943 with B-24 Liberator heavy bombers, and was strafed with P-40 Warhawk fighter-bombers. خلال الحملة الأمريكية في غرب أفريقيا الفرنسي وحملة الصحراء الغربية البريطانية، تم الهجوم على المطار بشكل متكرر من قبل عناصر القوات الجوية الأمريكية القوة الثانية عشرة والقوة التاسعة، إلى جانب القوات الجوية الملكية البريطانية التي بدأت في أواخر يناير 1943 بقاذفات القنابل الثقيلة من طراز كونسوليداتيد بي-24 ليبراتور، وهوجم عبر كورتيس بيه-40 وارهوك.