3 (Note that evidence of the causal link is described only as "suggestive" by the US Surgeon General in his 2006 report.) الولادة المبكرة، الجزء (ب)، الفصل الثالث (يُلاحظ أن الدليل على وجود علاقة سببية يوصف بأنه "مقبول ظاهريًا" حسب إعلان جمعية الجراحين العموميين في الولايات المتحدة في تقريره لعام 2006.)
I mean, when the U.S. surgeon general comes out and says this is one of the 10 greatest achievements of the 20th century, that’s a hard hurdle to get over. أعني، عندما يخرج جنرال الولايات المتحدة الجراح ويقول هذا هو واحد من أعظم إنجازات العشرون القرن العشرين، وهذه عقبة يصعب التغلب عليها.
The equivalent title may go under different names across countries, for example known as the Surgeon General in the United States and the Chief Public Health Officer in Canada. وقد يتخذ هذا المنصب أسماء مختلفة في العديد من البلدان، فيعرف في الولايات المتحدة على سبيل المثال بكبير الأطباء ورئيس الصحة العامة بكندا.
United States Surgeon General David Satcher in 2001 issued a report stating that "there is no valid scientific evidence that sexual orientation can be changed". ونشر الجراح العام للولايات المتحدة ديفيد ساتشر في عام 2001 تقريرا جاء فيه أنه "ليس هناك أي دليل علمي صحيح علي أن التوجه الجنسي يمكن أن يتغير".
In 1915, Joseph Goldberger, assigned to study pellagra by the Surgeon General of the United States, showed it was linked to diet by observing the outbreaks of pellagra in orphanages and mental hospitals. في عام 1915، أظهر جوزيف جولدبرجر، المخصصة لدراسة البلاجرا من قبل الجراح العام للولايات المتحدة، أنه مرتبط بالنظام الغذائي من خلال ملاحظة تفشي البلاجرا في دور الأيتام والمستشفيات العقلية.
On July 13, 2009, President Barack Obama announced the choice of Benjamin for the position of Surgeon General of the United States and as a Medical Director in the regular corps of the Public Health Service. في 13 يوليو 2009, أعلن الرئيس باراك أوباما عن اختيار ريجينا لمنصب الجنرال الجراح للولايات المتحدة و المدير الطبي في القوات النظامية من الخدمات الصحية العامة.
After pressure from the American Cancer Society, the American Heart Association, the National Tuberculosis Association, and the American Public Health Association, President John F. Kennedy authorized Surgeon General Terry's creation of the Advisory Committee. بعد الضّغط من جمعية السرطان الأمريكية , جمعية القلب الأمريكية , جمعية السل الوطنية ,و جمعية الصحة العامة الأمريكية , الرئيس جون كينيدي فوّض زير الصحة تيري لإنشاء اللجنة الاستشارية.
However, a 2006 review by the U.S. Surgeon General found that smoking restrictions were unlikely to harm businesses in practice, and that many restaurants and bars might see increased business. على الرغم من ذلك، أوضح بيانٌ في عام 2006 أصدره الجراح العام الأمريكي أن حظر التدخين من غير المرجح له أن يضر بالأعمال التجارية في مجال الممارسة الواقعية، وأن العديد من المطاعم والحانات قد تشهد زيادةً في معدلات عملها..
The Surgeon General stated there were problems with electroshock therapy in the initial years before anesthesia was routinely given, and that "these now-antiquated practices contributed to the negative portrayal of ECT in the popular media." كان الجراح العام صرح هناك مشاكل مع العلاج بالصدمات الكهربائية في السنوات الأولى قبل أن تعطى بشكل روتيني التخدير، وهذه الممارسات العتيقة الآن ساهمت في إعطاء صورة سلبية للالعلاج بالصدمات الكهربائية في وسائل الاعلام الشعبية.
A landmark report from the U.S. Surgeon General found that even the use of elaborate ventilation systems and smoking rooms fail to provide protection from the health hazards of second-hand smoke, since there is "no safe level of second-hand smoke". و بدوره، اصدر مكتب الجراح العام الأمريكي تقريراً مميزاً وجد أن استخدام أنظمة التهوية المدروسة والحجرات المخصصة للتدخين فشلا في توفير الحماية من المخاطر الصحية للتدخين السلبي، بسبب أنه "لا يوجد مستوى آمن للتدخين السلبي."