There may be between about 12,000 and 15,000 Yazidis in Syria today, though more than half of the community may have emigrated from Syria since the 1980s. قد يكون هناك ما بين حوالي 12,000 و15,000 من الإيزيديين في سوريا اليوم، على الرغم من أن أكثر من نصف المجتمع قد هاجر من سوريا منذ الثمانينات.
The Yazidis of Jabal Sinjar constituted the majority of Iraqi Yazidi population - the third largest non-Muslim minority within the kingdom, and the largest ethno-religious group in the province of Mosul. يشكل يزيديو جبل سنجار غالبية السكان اليزيديين العراقيين والذين يعتبرون ثالث أكبر الأقلية غير المسلمة داخل المملكة، وأكبر جماعة إثنية دينية في مدينة الموصل.
Such discrimination is predominantly towards non-Turkish ethnic minorities such as Armenians, Assyrians, Greeks, Kurds, Jews, Yazidis and Zazas as well as hostility towards minority forms of Islam such as Alevis, Sufis, and Shiites. هذا التمييز هو في الغالب تجاه الأقليات العرقية غير التركية مثل الأرمن والأشوريين واليونانيين والأكراد واليهود والزازا، وكذلك العداء تجاه الأقليات الإسلامية مثل العلويين والصوفيين والشيعة.
It is thought that Nebraska has the largest settlement (an estimated number of at least 10,000) of Yazidis in the United States, with a history of immigration to the state under refuge settlement programs starting in the late 1990s. من المُعتقَد أن نبراسكا لديها أكبر مستوطنة (يُقدَّر عددها بما لا يقل عن 10,000 نسمة) من اليزيديين في الولايات المتحدة، حيث بدأ تاريخ الهجرة إلى الدولة بموجب برامج ملاجئ الاستيطان التي بدأت في أواخر التسعينيات.
Most Yazidis left the country and went abroad in 1980s and 1990s, mainly in Germany though as the area they resided was in the south eastern area of Turkey, an area were has been heavy clashes between the Turkish government and PKK. وغادر معظم الأيزيديين البلاد وذهبوا إلى الخارج في عقد 1980 وعقد 1990، وبشكل رئيسي إلى ألمانيا، بسبب أن المنطقة التي سكنوها في السابق كانت في الجنوب الشرقي من منطقة تركيا، وهي منطقة تعرضت لإشتباكات عنيفة بين الحكومة التركية وحزب العمال الكردستاني.
Many Yazidis came to the Russian Empire (now the territory of Armenia and Georgia) during the 19th and early 20th centuries to escape religious persecution, as they were oppressed by the Ottoman Turks and the Sunni Kurds who tried to convert them to Islam. وصل الكثير من اليزيديين إلى الإمبراطورية الروسية، إلى جزء ما هو الآن أراضي من أرمينيا وجورجيا، خلال القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين هرباً من الاضطهاد الديني، حيث تعرضوا للاضطهاد من قبل الدولة العثمانية والأكراد السنَّة الذين حاولوا تحويلهم إلى الإسلام قسراً.
However, the Shia majority oppression by the Sunni minority has a long history in Iraq, after the fall of the Ottoman Empire, the British imposed upon Iraq a rule of Sunni Hashemite monarchy that suppressed various uprisings against its rule by the Christian Assyrians, Kurds, Yazidis and Shi'ites. ومع ذلك، فإن لظلم الأغلبية الشيعية من قبل الأقلية السنية تاريخ طويل في العراق، إذ بعد سقوط الدولة العثمانية، فرض البريطانيون على العراق حكم الملكية السنية الهاشمية التي قمعت الانتفاضات المختلفة ضد حكمها والتي قام بها الآشوريون المسيحيون والأكراد والإيزيديون والشيعة.