Eighty percent of self-harm involves stabbing or cutting the skin with a sharp object. 80 ٪ من الذين ياذون انفسهم ينطوي على طعن أو قطع الجلد بآلة حادة.
The motivations for self-harm vary, as it may be used to fulfill a number of different functions. الدوافع لإيذاء النفس تختلف كما يمكن استخدامها لتحقيق عدد من وظائف(سلوكيات) مختلفة.
When self-harm is associated with depression, antidepressant drugs and therapy may be effective. وكناك ضرر يرتبط مع الذات مثل الاكتئاب وتعاطي أدويه مضادة للاكتئاب وقد تكون هذه العلاجات فعالة.
There does not appear to be a difference in motivation for self-harm in adolescent males and females. لا يبدو أن هناك اختلاف في الدافع لإيذاء النفس في الذكور والإناث المراهقات.
The earliest reported incidents of self-harm are in children between 5 and 7 years old. أقرب الحوادث المبلغ عنها من إيذاء النفس في الأطفال بين خمس وسبع سنوات من العمر.
The removal of objects used for self-harm from easy reach is also helpful for resisting self-harming urges. إزالة الأشياء المستخدمة في إيذاء النفس من الوصول بسهولة أيضا مفيدة لمقاومة الذاتي تحث إيذاء.
In the UK in 2008 rates of self-harm in young people could be as high as 33%. في المملكة المتحدة 2008 معدلات المصابين بايذاء انفسهم في الشباب يمكن أن يصل إلى 33 ٪.
However, those with chronic, repetitive self-harm often do not want attention and hide their scars carefully. ومع ذلك مع تكرار تلك المزمنة ووالذين ياذون انفسهم في كثير من الأحيان لايريدون الاهتمام وإخفاء ندوب بعناية.
Studies also indicate that males who self-harm may also be at a greater risk of completing suicide. وتشير الدراسات أيضا إلى أن الذكور الذين يؤذون انفسهم يمكن أيضا أن تكون في خطر أكبر من استكمال الانتحارية.
Alternatively, self-harm may be a means of feeling something, even if the sensation is unpleasant and painful. بدلا من ذلك، الضرر قد يكون وسيلة لللنفس لشيء من الشعور، حتى لو كانت غير سارة ضجة كبيرة ومؤلمة.