خمسينية

• One of the main Protestant churches in Cuba today is the Iglesia Evangélica Pentecostal which originated in 1920 with help from American missionaries of the Assemblies of God.
  واحدة من الكنائس البروتستانتية الرئيسية في كوبا اليوم هي الكنيسة الخمسينية التي نشأت في عام 1920 من قبل مبشرين أميركيين من الكنيسة الخمسينية.
• Both the Roman Catholic Church as well as the Protestant churches, especially the Pentecostal denominations, have experienced growth thanks in large part to modern forms of mass communication in recent decades.
  وقد شهدت كل من الكنيسة الكاثوليكية وكذلك الكنائس البروتستانتية، وخاصًة الطوائف الخمسينية نمو بفضل الأشكال الحديثة من التواصل الجماهيري في العقود الأخيرة.
• In fashioning this theory connecting innovations, cycles, and development, Schumpeter kept alive the Russian Nikolai Kondratiev's ideas on 50-year cycles, Kondratiev waves.
  وفي تشكيل هذه النظرية التي تقوم بربط الإبتكارات، بالدورات الاقتصادية والتنمية، تمكن شومبيتر من إبقاء نظرية المفكر الروسي نيكولاي كوندراتييف التي تؤمن بالدورة الخمسينية (دورة الخمسون عاما)، وتدعى أيضا بموجة كوندراتييف.
• Most churches are Evangelical, 469 of them belonging to Pentecostalism, while historical Protestantism (Anglicanism, Lutheranism, Methodism, Presbyterianism) is represented by less than 20% of the churches.
  معظم الكنائس البروتستانتية تنتمي إلى الإنجيلية، حيث أن 469 كنيسة تنتمي إلى مذهب الخمسينية، في حين تمثل البروتستانتيَّة التاريخية (الأنجليكانية، واللوثرية، والميثودية والمشيخية) أقل من 20% من الكنائس.
• The second and third largest Christian denominations in the country, the Catholic Church and the Pentecostalist Movement of Sweden, commented that they were "disappointed" with the decision of the Church of Sweden.
  بينما أعربت ثاني وثالث أكبر الطوائف المسيحية في البلاد، وهما الكنيسة الكاثوليكية وحركة الخمسينية في السويد عن "خيبة أملهما" من قرار كنيسة السويد.
• Fewer than half of those congregations existed after September 1999, and many Protestants were among those who remained in West Timor.
  وكان أقل من نصف هذه التجمعات موجوداً بعد سبتمبر من عام 1999، وكان كثير من البروتستانت من بين أولئك الذين بقوا في تيمور الغربية، الكنائس الخمسينية هي أكبر الطوائف البروتستانتية في البلاد وأكثرها نشاطاً.
• Most of these Christian denominations were brought by African American settlers moving from the United States into Liberia via the American Colonization Society, while some are indigenous—especially Pentecostal and evangelical Protestant ones.
  يعود وجود معظم الطوائف المسيحية إلى المستوطنين الأميركيين الأفارقة والذين انتقلوا من الولايات المتحدة إلى ليبيريا عن طريق جمعية الاستعمار الأمريكية، في حين تشكل الكنائس الخمسينية والإنجيلية من السكان المحليين.
• Despite attempts at tolerance and Interreligious Dialogue, in many Christian churches there was a belief that "everything African seems to be pagan", and some argue this view remains today in certain evangelical Pentecostal religious positions.
  وعلى الرغم من محاولات التسامح والحوار بين الأديان، كان هناك اعتقاد في العديد من الكنائس المسيحية بأن "كل شيء أفريقي يبدو وثنًا"، ويزعم البعض أن هذا الرأي ما زال قائماً في بعض المواقف الدينية الخمسينية الإنجيلية.
• Among the other Protestant groups represented in Thailand are Lutherans, Adventists, Methodists, Pentecostal and Charismatic Christians, and the Anglican Church in Thailand, which is a deanery of the Diocese of Singapore, itself part of the larger Church of the Province of Southeast Asia.
  بين المجموعات البروتستانتية الأخرى الممثلة في تايلاند هي الكنيسة اللوثرية، والأدفنتست، والميثودية، والإنجيلية، والخمسينية والكنيسة الأنجليكانية وهي من معقل أبرشية سنغافورة، وجزء من مقاطعة جنوب شرق آسيا الكنسيَّة.
• Immigration from Western, Central, and Eastern Africa at the beginning of the 21st century has increased the size of Baptist, Anglican, Pentecostal and Evangelical communities in Italy, while immigration from Eastern Europe has produced large Eastern Orthodox communities.
  بينما زادت الهجرة من أفريقيا الغربية والوسطى والشرقية في بداية القرن الحادي والعشرين من أعداد المعمدانيين والأنجليكان والمجتمعات الإنجيلية الخمسينية في إيطاليا في حين أن الهجرة من أوروبا الشرقية قد انتجت زيادة كبيرة في عدد المجتمعات الشرقية الأرثوذكسية.