After moving to Stanford University in 1937, Beadle began working with biochemist Edward Tatum to isolate the fly eye pigments. بعد انتقاله إلى جامعة ستانفورد في عام 1937، بدأ بيدل العمل مع عالم الكيمياء الحيوية إدوارد تاتوم لعزل أصباغ عين الذبابة .
In 1941, George Wells Beadle and Edward Lawrie Tatum showed that mutations in genes caused errors in specific steps in metabolic pathways. في عام 1941، أظهر كلا من جورج بيدل وإدوارد تاتوم أن الطفرات الحادثة في الجينات تسبب أخطاء في خطوات محددة في المسارات الأيضية.
In 1958, George Beadle and Edward Tatum received the Nobel Prize for work in fungi showing that one gene produces one enzyme. وفي عام 1958، حصل جورج بيدل وإدوارد تاتوم على جائزة نوبل للعمل على الفطريات التي تظهر أن أحد الجينات ينتج إنزيم واحد (فرضية جين واحد إنزيم واحد).
Discovered in 1946 by Joshua Lederberg and Edward Tatum, conjugation is a mechanism of horizontal gene transfer as are transformation and transduction although these two other mechanisms do not involve cell-to-cell contact. حيث اكتشف كل من جوشوا ليديربرغ وإدوارد تاتوم هذا الاقتران في عام 1946، والاقتران هو عبارة عن آلية انتقال جيني أفقي كما في التحويل والانتقال، مع أن هاتين العمليتين لا تجريان وفق الاتصال المباشر من خلية لأخرى.
The concept was proposed by George Beadle and Edward Tatum in an influential 1941 paper on genetic mutations in the mold Neurospora crassa, and subsequently was dubbed the "one gene–one enzyme hypothesis" by their collaborator Norman Horowitz. اقترح المفهوم جورج بيدل وإدوارد تاتوم في ورقة مؤثرة عام 1941 عن الطفرات الوراثية في قالب "نيوروسبورا كراسا"، وبعد ذلك أُطلق عليها اسم " فرضية جين واحد إنزيم واحد " من قِبل مساعدهما نورمان هورويتز.