European influences had some impact on indigenous Muslim political movements because Ferhat Abbas and Messali Hadj even with opposite views, essentially looked to France for their more secular ideological models. التأثيرات الأوروبية كان لها بعض التأثير على الحركات السياسية الإسلامية الأصلية لأن فرحات عباس و مسالي حاج حتى مع وجهات النظر المعاكسة، نظرت أساسا إلى فرنسا لنماذج أيديولوجية أكثر علمانية.
Speaking for the Provisional Government of the Algerian Republic (the political arm of the FLN), Ferhat Abbas called for a boycott of the referendum, as did 16 retired French generals and factions among the pied noir (French settler) community opposed to independence. وبالنيابة عن الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية (الذراع السياسي لجبهة التحرير الوطني)، دعا فرحات عباس إلى مقاطعة الاستفتاء، مثلما فعل ستة عشر جنرالاً فرنسيًا متقاعدًا وفصائل في مجتمع الأقدام السوداء (المستعمرين الفرنسيين) المعارضين للاستقلال.
Ferhat Abbas and twenty-four other Muslim leaders replied that Algerians were ready to fight with the Allies in freeing their homeland but demanded the right to call a conference of Muslim representatives to develop political, economic, and social institutions for the indigenous population "within an essentially French framework". ورد فرحات عباس و 24 من قادة المسلمين الآخرين بأن الجزائريين مستعدون للقتال مع الحلفاء في تحرير وطنهم، وطالبوا بحق الدعوة إلى مؤتمر للممثلين المسلمين لتطوير مؤسسات سياسية واقتصادية واجتماعية للسكان الأصليين " الإطار الفرنسي أساسا ".
جوال إصدار