By 2050, Gran Colombia would have nearly 150 million citizens. بحلول العام 2050 سيكون لدى كولومبيا الكبرى حوالي 150 مليون مواطن.
Gran Colombia would also be the world's 10th largest nation by size. وستكون أيضًا عاشر أكبر دولة في العالم من حيث الحجم.
Some commentators believe that a reunified Gran Colombia could become a global economic powerhouse. يعتقد بعض المعلقين أن كولومبيا الكبرى لو وُحِّدت يمكن أن تصبح قوة اقتصادية عالمية.
Panama declared independence in 1821 and merged with the Republic of Gran Colombia (from 1821 to 1903). فأعلنت بنما استقلالها في 1821 واندمجت مع جمهورية كولومبيا الكبرى (1821-1903).
With independence, Bogotá became capital of Gran Colombia and later the capital of the Republic of Colombia. مع الاستقلال، أصبح بوغوتا عاصمة كولومبيا الكبرى في وقت لاحق وعاصمة جمهورية كولومبيا.
Reunification of Gran Colombia refers to the potential future reunification of Colombia, Venezuela, Ecuador, and Panama under a single government. (يناير 2019) إعادة توحيد كولومبيا الكبرى يشير إلى إعادة التوحيد المستقبلية المحتملة لكولومبيا وفنزويلا والإكوادور وبنما في ظل حكومة واحدة.
That would contrast with Gran Colombia in the 1820s, whose economy was mostly agrarian and had little industry. وهذا من شأنه أن يتناقض مع كولمبيا الكبرى في العشرينيات من القرن التاسع عشر حين كان اقتصادها في معظمه زراعيًا ولم يكن لديها إلا القليل من الصناعة.
Gran Colombia would have the world's 14th largest economy behind South Korea and the 12th largest population behind Mexico. سيكون لكولومبيا الكبرى أكبر اقتصاد في العالم حيث سيكون في المرتبة الرابعة عشر بعد كوريا الجنوبية وستكون في المرتبة الثانية عشر من حيث عدد السكان خلف المكسيك.
As the Federation of Gran Colombia was dissolved in 1830, the Department of Cundinamarca (as established in Angostura) became a new country, the Republic of New Granada. وما أن انحل اتحاد كولومبيا الكبرى في 1830، حتى قام قسم كونديناماركا (كما أعلن في أنجوستورا) كدولة جديدة، جمهورية جرانادا الجديدة.
Once Gran Colombia was dissolved after the death of Simón Bolívar in 1830, Ecuador inherited the same border disputes and had the need of creating its own professional military force. مرة واحدة تم حل كولومبيا الكبرى بعد وفاة سيمون بوليفار في عام 1830، ورثت الإكوادور النزاعات الحدودية نفسها، وكان على ضرورة إنشاء قوة عسكرية المهنية الخاصة بها.
جوال إصدار