In 1996, the first approval was given in Europe for a clinical trial using the oncolytic virus HSV1716. في عام 1996، أعطيت الموافقة الأولى في أوروبا لإجراء تجربة سريرية باستخدام فيروس هربس البسيط 1716.
However, some studies have shown that pre-immunity to oncolytic viruses doesn't cause a significant reduction in efficacy. مع ذلك، فقد أظهرت بعض الدراسات أن المناعة الموجودة ضد فيروسات تحلل الورم لا تسبب انخفاضا كبيرا في الفعالية.
A major obstacle to the success of oncolytic viruses is the patient immune system which naturally attempts to deactivate any virus. الجهاز المناعي للمريض هو عقبة رئيسية لنجاح فيروسات محللة الورم الذي يحاول بطبيعة الحال يثبط أي فيروس.
Oncolytic viruses are thought not only to cause direct destruction of the tumour cells, but also to stimulate host anti-tumour immune system responses. يعتقد أن الفيروسات المحللة للورم لا تؤدي فقط إلى التدمير المباشر للخلايا السرطانية، ولكنها أيضا تقوم بتحفيز استجابات المناعة المضادة للورم عند المضيف.
Another way to help oncolytic viruses reach cancer growths after intravenous injection, is to hide them inside macrophages (a type of white blood cell). هناك طريقة أخرى لمساعدة فيروسات الأورام لكي تصل إلى نمو السرطان بعد الحقن في الوريد، وهي إخفائها داخل البلاعم (وهو نوع من خلايا الدم البيضاء).
It is in conjunction with conventional cancer therapies that oncolytic viruses have often showed the most promise, since combined therapies operate synergistically with no apparent negative effects. بالاقتران مع العلاجات التقليدية للسرطان فقد أظهرت فيروسات المحللة للورم الأمل الأكبر، حيث عملت العلاجات مجتمعة بتناغم مع عدم وجود آثار سلبية واضحة.
Some oncolytic viruses are very immunogenic and may by infection of the tumour, elicit an anti-tumor immune response, especially viruses delivering cytokines or other immune stimulating factors. بعض فيروسات الأورام مناعية جدا، وربما عن طريق عدوى الورم، فتثير استجابة مناعية مضادة للورم، وخاصة الفيروسات التي تنقل السيتوكين أو غيرها من العوامل المحفزة للمناعة.
Most current oncolytic viruses are engineered for tumour selectivity, although there are naturally occurring examples such as reovirus and the senecavirus, resulting in clinical trials. تم معالجة معظم الفيروسات الحالية هندسيا لتكون انتقائية تجاه الورم، على الرغم من أن هناك أمثلة تحدث بشكل طبيعي مثل فيروس ريوفيروس (الفيروسات التنفسية المعوية اليتيمة) وفيروس سينكافيروس، مما أدى إلى التجارب السريرية.
The first oncolytic virus approved by a national regulatory agency is genetically not modified ECHO-7 strain enterovirus RIGVIR, approved in Latvia in 2004 for treatment of skin melanoma. أول فيروس محلل للورم معتمد من قبل وكالة تنظيمية وطنية لم يتم تعديله وراثيا هو إيكو-7 من سلالة الفيروس المعوي ريجفير (ريجا فيروس)، تم اعتماده في لاتفيا عام 2004 لعلاج سرطان الجلد الميلانيني.
Macrophages automatically migrate to areas of tissue destruction, especially where oxygen levels are low, characteristic of cancer growths, and have been used successfully to deliver oncolytic viruses to prostate cancer in animals. البلاعم تهاجر تلقائيا إلى مناطق تدمير الأنسجة، وخاصة حيث تكون مستويات الأكسجين منخفضة، وهي سمة من سمات نمو السرطان، واستخدمت بنجاح في توصيل الفيروسات المحللة لسرطان البروستاتا في الحيوانات.